أحياناً يكون الحب سببٍ في حزن العشاق و جرحهم . وأحياناً يكون السبب في سعداتهم . من قال يوماً أنه يُمكن نسيان الحب بسهولة فيجب ان يعلم انه على خطأ كبيرٌ جِداً . القدر دائماً ليس معنا و انت تعرف ذلكَ بالتأكّيد لا شئٌ يدوم طويلًا للأبد لا مال ... او حياةٌ الإنسانُ... او حتّى الحب والعشق . تدور القصّة حول فتاةٌ اسمها سيلينا غوميز تبلغ ثمانية عشر ربيعاً تعمل كبائعة زهور في الرّبيع و الصيف و الخريف و احياناً بائعة كبريت في الشّتاء تنقلب الموازين عِندما يأتي يوم و تعمل كخادمة عند أحد أثرياء نيويورك تنقلب حياتها رأساً على عقب عِندما يقع ابن الاسرة الثرية في حبها و لكن يحدُث لها حادثاً لتنسي كلّ شئٍ يتعلّق بـ ماضيها تتغير سيلينا من سيلينا غوميز الفقيرة بائعة الورود الى جوليت اركر المغنية الأمريكيّة و الممثلة الثرية و لكن يا لسخرية القدر عِندما تقابل الشاب والتي أحببته الذي هو جاستن بيبر و هل سيرجع لسيلينا او جوليت ذكريتها يومٍ ما ؟ الاجابة على تِلكَ الاسئلة مستحيله الا اذاً قرائتم القصّة الرواية كتبتها في بدايتي لهيك ممكن طريقة السرد و الاحداث مو مفهومة!All Rights Reserved