خطفونى

هلا ومرحبا بالقراء اسفه على التأخير يااعزيى

وبعد ارتياح ميلا للخاطف سألت ليه عمل كل ذا
قام سامر بمصراحه بحبه له وحمايتها هيه وعايلته ولارتباط بها بعد إمساك المجرمين الذين أردو قتل ميلا بكت ميلا وضربت سامر وقالت ابغا اهلى كذاب مناك عسكرى متوحش حقير خرج سامر من المكان دون التفهوه بكلمه واخذ ميلا للسياره وقالها راح اوديك امشى ركبت وهى منفعله وعزل صاير بينهم
سكت سامر حتى وصل أحد المحطات عند وكفى شوب وطلب لنفسه نسكافيه وسألها وش تشربين قالت شاهر بانعناع قاله حاضر وطلب شاهى وعند الوصول كانت ميلا نايمه وخذاه لبيت أخته تيلا وصلو الرياض الساعه ثمانيه عشاء وقام وصاحه ولما صحيت قالت هذه مو بيت اهلى ودنى لهالى ما راح أنزل عصب سامر ونموه وشالها ودخله على اخته تيلا تيلا تقول كيف تسوى كذه فيه حرام عليك واخذته لغرفة نوم مرتبه وطبخت الاكل لها ويوم قامت وهى تبكى سامر راح للمكتب بعد ما ترك ميلا مع تيلا تفاجأت تيلا باللى تشوفه مو مصدقه اللى تشوفه وقامت بضمها خلاص حبيبتى انتى بأمان لا تخفين أنا معك ما راح يصير شئ وشرحت للمعلمه تيلا عن كل شئ وفهمته المعلمه بكل حاجه بعدين حزنت ميلا يوم قالت لى سامر