صديقاتي ؛ أنتم اجمل اقداري.
  • Reads 4,225
  • Votes 213
  • Parts 13
  • Reads 4,225
  • Votes 213
  • Parts 13
Complete, First published Jan 08, 2016
كانوا يعيشون حياتهم بسعادة وفي ثانية 
اهلكوا وأصبحوا بلقب 
( الفتيات اليتيمات ) 
يا ترى سيرضون بهدية القدر لهم ؟ 
هل هناك افضل من أب وأم المرء ؟!
وكيف سيتحملوون ؟!
هل سيمضون حياتهم بدون احد ؟!
من سيرشدهم إلى طريق الصواب ؟!
من سيمسك بأيديهم ويحذرهم من المخاطر ؟!
<
<
<
من ؟ و من؟ و من؟ 
لا يمكن شئ من دون الوالدين أليس كذلك؟!



الراوية /جوري -joory-
All Rights Reserved
Sign up to add صديقاتي ؛ أنتم اجمل اقداري. to your library and receive updates
or
#190مثيرة
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
21 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 10
تحت مسمى الحب cover
املي الوحيد cover
حب بعد الزواج cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
في ضلمات الاجدع cover
صدفة حب cover
احببت من آلم قلبي cover
مُهجة ال�اوس cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
حب إجباري cover

تحت مسمى الحب

31 parts Complete

رواية سودانية بقلم تسنيم الأمين