كبرياء و رغبة
  • Reads 42,622
  • Votes 464
  • Parts 5
  • Reads 42,622
  • Votes 464
  • Parts 5
Complete, First published Jan 08, 2016
تاليف : بارابرا كارتلاند

الملخص : 

خرجت الى الدنيا فقيرة تنشد لقمة العيش ، فى شرف واباء ،ولكن ذئاب الرجال تلفقتها فاغرة الافواه فى وحشية وضراوة ، بيد انها عرفت كيف تتسلل من المحنة، شريفة دون وصمة عار .
ثم جاء الحب فانكرته ،فما عادت تومن بالحب ولا الرجال .
قاومت وصمدت ولاذت بالكبرياء،واخيرا تهاوت وانهارت ودخلت معبد الحب جاثية راكعة.
حين عرفت ان الحب شئ غير شهوة الرغبة ونزوات الجسد
All Rights Reserved
Sign up to add كبرياء و رغبة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
أحببت طبيبي - I Loved My Doctor (مكتملة) cover
ابرد من الجليد  cover
أيلا //مكتملة  cover
الموروث نصل حاد cover
حب و انتقام (جوليا و بدر ) cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عاصفة الهوى  cover
ليست إلا بداية البداية " الجزء الثاني"🏛️ cover
ابتسامه مكسوره !   cover
سجينة القصر cover

أحببت طبيبي - I Loved My Doctor (مكتملة)

44 parts Ongoing

تنظر في عيناي دون خوف دون قيود، دون شروط والأهم من ذلك، شعور الإحتواء الذي بثته منذ أول لحظة تلاقت أعيننا هو ما يسكنني، يا سندي ويا موطن كل الأحاسيس.