البيت الأبيض.
  • Reads 4,305
  • Votes 152
  • Parts 6
  • Reads 4,305
  • Votes 152
  • Parts 6
Complete, First published Jan 12, 2016
سأبدا اول قصه قمت بتأليفها بالعاميه واتمنى ان تعجبكم ويعجبني دعمكم،لن اطيل الحديث لذلك سوف اترككم الآن مع خالد..
All Rights Reserved
Sign up to add البيت الأبيض. to your library and receive updates
or
#894المغامرة
Content Guidelines
You may also like
إنه من وحي الواقع  بقلم الكاتبة منة أحمد فؤاد by MennaAhmed993
13 parts Ongoing
في البدايه قد يظن البعض أنني أكتب لأجل التسليه فقط ولكن عليك عزيزي القارئ أن تعلم أنك سوف تقرأ شيئًا مفيدا فيه الحكمه والعبره والمخزى ꧁وصف الروايه ꧂ عندما يكون الأمر أشبه بالمستحيل تتدخل الأقدار وتجعله أكيد وتتغير الأحداث بلمح البصر والله يقدم ما فيه الخير وتصبح مغامره جميله ومشوقه لشابه متألقه في العقد العشريني من عمرها مع ذلك الغول الشبيه بالمغرور الذي يتصف بالجمود والهدوء المخيف والقلب الجميل والحب اللطيف الذي لايظهر إلا لحبيبته ومعشوقته التي يحبها ʚتتضمن روايتي أيضاًɞ روايتي تتحدث عن الجانب الأسري في بعض الأحيان والجانب الآخر عن حسن التصرف في المواقف الصعبه وكيفيه الخروج منها ويوجد جوانب أخري يوجد بها المرح والتشويق و الإثاره و الحكمه ꧁الخاتمه꧂ أتمني أن تنال روايتي إعجابكم وأشكركم لدعمكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلي اللهم وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
حينما اتحدَ الذِئبَانِ والثَعلب «قيد التعديل»  cover
عشقك لعنتي  cover
إنه من وحي الواقع  بقلم الكاتبة منة أحمد فؤاد cover
وادي ألياس  cover
وَكنتِ الثمن || حُذفت cover
الغجر  cover
صاحب اللثام cover
|| ضغن الهرماس || cover
ما لم يكن في الحسبان cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

105 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".