Story cover for الجنرال by barakaadil
الجنرال
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 15, 2016
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الجنرال to your library and receive updates
or
#539adventure
Content Guidelines
You may also like
I AM NOT A WASTE [مكتملة] by Amna_tt
200 parts Complete
عندما تنتقل فتاة باردة وماكرة إلى جسد شابة أرستقراطية حمقاء ومجنونة بالرجال ماذا سيحدث؟ تسقط فتاة صغيرة تدعى كلير من فوق حصانها أثناء مطاردتها لصاحب السمو الملكي الأمير الثاني، وتفقد وعيها. ولكن عندما تفتح عينيها أخيرًا، تجد أن نظراتها باردة كالثلج وبعد فترة وجيزة، تشرق ضوءًا ساطعا يذهل المملكة بأكملها في عالم تعتمد فيه القوة على السحر والقوة، كيف يمكن لشخص غبي مثلها أن يبقى على قيد الحياة؟ لكنها سرعان ما أذهلت الجميع بإتقانها للسحر ودو تشي، مما مهد طريقا جديدا لنفسها أجبر صاحب السمو الملكي الأمير الثاني على الذهاب لزيارتها من قبل الإمبراطور، لكن الخدم أخبروه بأنها مشغولة عندما رأى الأمير الثاني "المشغولة" تشرب الشاي على مهل، متجاهلة إياه، ارتعش وجه الأمير الوسيم كان فارسها الشخصي، جان، ينظر إليها دائما باشمئزاز ولكن بينما كان هو والعديد من الآخرين يشاهدونها تتألق في المجد والقوة، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من السؤال ""هل هذه حقا الفتاة التي عرفوها؟"
You may also like
Slide 1 of 10
{ اللورد }  cover
جًـــبروت الضابط"َ  cover
Chasing In The Dark cover
ظننته تملك شائع cover
عقد البنات cover
فجر  cover
I AM NOT A WASTE [مكتملة] cover
انتقام الوهج cover
الأمـيـرة سـيـنـثـيـا || جديد  cover
إيلا [مكتمله✓] cover

{ اللورد }

26 parts Complete

. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨