Demon Slayer
  • Reads 66
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 66
  • Votes 5
  • Parts 1
Ongoing, First published Jan 16, 2016
تاتسويا يقرر هزيمة الشياطين ولكن قبل ذالك يذهب في مغامره لجمع فريق لكي يستطيع هزيمة ملك الشياطين ترى ما الذي سيواجهه في طريقه ؟!
All Rights Reserved
Sign up to add Demon Slayer to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
30 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
You may also like
Slide 1 of 10
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
حمامة بغداد  cover
احببت من لا يبالي cover
خادمه الوحوش cover
على كتف القبطان حمامة  cover
السبت ثمار فاسد cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover
وضاقت الأرض بي cover
|| ضغن الهرماس || cover
أحفاد الشيخ خليل cover

أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )

15 parts Ongoing

مشكى " درة الممالك الأربعة " مملكة كان ذنبها الوحيد جمالها، مرت بالكثير والكثير هي وشعبها، حتى ظنوا أن لا ملجأ لهم، لكن الله شاء ونجت من محنتها، خرجت من كهف الظلمات صوب شمس الحرية . لكن يبدو أن شمس الحرية أعمت عيون شعب اعتاد الظلام لشهور طويلة، اغمضوا العيون وساروا متخبطين دون منقذ لهم، ظنوا أن الجلاء نهاية البلاء، لكن اتضح أنه لم يكن سوى بداية لبلاء من نوع آخر.. وباعتباره ملكًا للبلاد، كان عليه أن يكون اليد التي تمسك بهم ليرشدهم لطريق الخلاص، وهذا ما فعله، لكن وأثناء رحلة سحبه لشعبه صوب نجاتهم، شعر بيد تمسك بيده الثانية لتقتحم هي بكل عنفوانها ورقتها للصورة، تقتحم حياته في وقت لم يكن مستعدًا به ليترك زمام الأمور بيد قلبه ... مملكة مشكى | ما بعد الجلال | ∆رحمة نبيل ∆ | جميع الأحداث هي من وحي خيالي، ولا احلل اقتباس أي حدث أو جملة مهما كانت دون إذن شخصي مني |