أكانت تلك الحرب منذ إحدى وعشرون عاماً .. أم حربنا الوشيكة الآن .. لا يهم أي حرب تلك .. ولا يهم أي زمنٍ كان .. دعنا نخطو سوياً أولى خطوات الحب وسط الحطام المحدق بنا .. ودعني أعانقك عناقاً لا بأس وإن كسّرت أضلعي به .. المس شفتيّ وعلمني أبجدية الحياة .. أبجدية السلام .. دع الحرب ودعني أحبك !