همس في اذني، واوهام تقتلني، كوابيس تلاحقني، وذات يوم استمعت الى ذاك الطفل ذو العينان الواسعتان ، الذي يلاحقني مرارا وتكرار ، وقال لي : ياهذا ! كل الطرق تؤدي الى الوحده انه الواقع لامفر ! لاتهرب ! ومن ثم ذهب وتركني بين اطراف التخيلات وانحناءات الاوهام ، من انت يا هذا ؟ ماذا تريد ؟ ما الذي تهذي به؟ لما انا ! ماذا تقول ؟ لا اعلم ايا منها ...All Rights Reserved