Story cover for ◆Dalilh And The Boat Maker◆ by BigPaynoBae
◆Dalilh And The Boat Maker◆
  • WpView
    Reads 846
  • WpVote
    Votes 80
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 846
  • WpVote
    Votes 80
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jan 24, 2016
Mature
فى مدينة الإسكندرية التى أنشأها الإسكندر الأكبر بمصر على ساحل البحر المتوسط ، تمركز بعض الرعايا الإنجليز بالمدينة فى عهد الملك فاروق تحديدا عام  1945 منهم :

صانع قوارب ورث مهنته عن أباه  قضى معظم طفولته مع أشخاص سوقية ، لا يوجد جانب دينى به و الأنثى بالنسبه إليه لإشباع الغرائز و الرغبات ليس أكثر .

و بالدير المجاور، نشأت أجمل الفتيات العربيات من أصول إنجليزية ، ربتها صديقه والدتها إحدى الراهبات المتدينات ، إكتمل بها صفات الجمال و الأخلاق و التدين و الرقة يكفى نقاء و صفاء قلبها .
·
·
·
·
·
البداية في 1-يوليو-2016

Cover by : @Theyaraswag
All Rights Reserved
Sign up to add ◆Dalilh And The Boat Maker◆ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية : باكوس by AshrafNabawy
1 part Complete
إهداء إلي كل ركن وكل زاويه في اسكندريه إلي الناس الطيبين ، إلي بحر اسكندريه وصخب لياليها أهدي روايتي ، مقدمه في احيان كثيره نعيش حياة اخري موازيه للحياة التي نحياها مع اشخاص وأناس قد يكونو موجودين بالفعل او من نسج خيالنا وبمرور الوقت تدخل تصرفات تلك الشخصيات نسيج حياتنا بهدوء فتصبح جزء لا يتجزأ من وجودنا وتفاعلنا ، وانا لا اعرف لما اشعر دوما بأن الاسكندريه لم تأخذ حقها في الكتابه من الأدباء وهي التي تحمل بين جنباتها خليط رائع من الاعراق والتاريخ الاسكندريه بأهلها لا تجد لها مثيل في العالم وهذا ليس تحيزا بقدر ما هو عشق لهذا المكان الذي يزخر بالسحر وتختلط فيه الحواري بالقصور والبحر بالنيل والغني والابهه بالفقر والعوز ، خصوصيه تتفرد بها مدينة الاسكندر جعلت الكثيرين من الأدباء والفنانين ينشغلون بعشقها والعيش فيها عن سرد تفاصيل روعتها وصياغة مفردات الجمال فيها وأنا هنا احاول تقديم جانب لحي من احياء الاسكندريه العريقه حي باكوس الشعبي من خلال أبطال عايشتهم كمواقف وليس كأشخاص وعشتهم كتاريخ سكن في وجداني علي مدار سنوات عمري الأولي التي امضيتها في الاسكندريه عاشقا متيما بأحيائها الشعبيه مثلما عشقت الكورنيش فيها وصوت الموج الذي كثيرا ما خالطه صوت ازيز عجلات الترام وسيلة النقل
فَتَاةُ القِرفَة  by HiBellaishere
21 parts Ongoing Mature
الحُّبُ لَيسَ دَرْبَاً وَاحِدَاً مُزْهِرَاً تَكْسُو جَانِبَيْهِ أَشْجَارُ الكَرَزِ رَبْيعَاً .. يَسيْرُ المَرْءُ فِيْه مُتَنعمَاً بِالنَسِيمِ المُصَاحِبِ لِرَائِحَةِ تِلكَ الأَشْجَارِ الجَمِيْلةِ كَالسِحرْ بِلوْنِهَا المُمَيَّز وَرَائِحَتِهَا العَطِرَة. لِمَ تَخَّيْلتُمْ كُلَّ ذَلِك !! لقَدْ نَفَيْتُ الجُمْلَةَ مُنذُ البِدَايَة ... لَمْ يَكُنْ يَجْدُرُ بِكُم التَّطَلُع إِلَى هَذَا الحَد، فَالحُبُ هَشٌ كَأَوْرَاقِ الخَرِيْف، قَدْ يَنْكَسِر فِي أَيِّ لَحْظَة، قَاسٍ كَجِذْعِ شَجَرةٍ مَيْتةٍ مُنذُ آلَافِ السِنيْن، دَافِئٌ كَكَأْسٍ مِنْ القَهْوَة فِي صَبَاحٍ شَتَويٍ مُمْطِر، الحُبُ مُتَشَعبٌ، دُرُوْبهُ كَثِيْرةٌ وَاسِعةٌ، وَيَبْقى دَوْمَاً الاخْتِيَارُ لَكْ؛ لِتسِيْرَ فِي الدَرْبِ الذَي تَخْتَارُه. الاخْتِيَارُ دَوْمَاً صَعْب إِذْ أَنكَ لَا تَخْتارُ وَيَنْتَهِي الأَمْر بَلْ عَلَيْكَ بِتَرَقُبٍ أَنْ تَنْتَظِرَ نَتِيْجَةَ اخْتِيَارِك، أكَانَ صَائِبَاً أَمْ لا، أَوْ أَنْ تَخْتَارَ بِبَسَاطَةٍ أَنْ تَظَّلَ وَاقِفَاً وَحْدكَ فِي بِدَايَةِ الطَرِيق .. تَنْتَظِّر. أَنْ تَسِيرَ بِنَفْسِكَ .. وَحْدَهُ مَنْ يَخْتَارُ ذَلكَ يَمِْلكُ مِنَ القُوَةِ وَالثِّقَةِ مَا لا يَمْ
You may also like
Slide 1 of 9
رواية : باكوس cover
أستاذي المتدين🤎مكتملة🤎 cover
فَتَاةُ القِرفَة  cover
S.G أكره حبى لك Z.M ~Hate that I Love you~  cover
شجرة السم cover
اقنعة فضية silver masks  cover
Circus cover
She is only mine[H.S] cover
Never Be Alone (H.S)  cover

رواية : باكوس

1 part Complete

إهداء إلي كل ركن وكل زاويه في اسكندريه إلي الناس الطيبين ، إلي بحر اسكندريه وصخب لياليها أهدي روايتي ، مقدمه في احيان كثيره نعيش حياة اخري موازيه للحياة التي نحياها مع اشخاص وأناس قد يكونو موجودين بالفعل او من نسج خيالنا وبمرور الوقت تدخل تصرفات تلك الشخصيات نسيج حياتنا بهدوء فتصبح جزء لا يتجزأ من وجودنا وتفاعلنا ، وانا لا اعرف لما اشعر دوما بأن الاسكندريه لم تأخذ حقها في الكتابه من الأدباء وهي التي تحمل بين جنباتها خليط رائع من الاعراق والتاريخ الاسكندريه بأهلها لا تجد لها مثيل في العالم وهذا ليس تحيزا بقدر ما هو عشق لهذا المكان الذي يزخر بالسحر وتختلط فيه الحواري بالقصور والبحر بالنيل والغني والابهه بالفقر والعوز ، خصوصيه تتفرد بها مدينة الاسكندر جعلت الكثيرين من الأدباء والفنانين ينشغلون بعشقها والعيش فيها عن سرد تفاصيل روعتها وصياغة مفردات الجمال فيها وأنا هنا احاول تقديم جانب لحي من احياء الاسكندريه العريقه حي باكوس الشعبي من خلال أبطال عايشتهم كمواقف وليس كأشخاص وعشتهم كتاريخ سكن في وجداني علي مدار سنوات عمري الأولي التي امضيتها في الاسكندريه عاشقا متيما بأحيائها الشعبيه مثلما عشقت الكورنيش فيها وصوت الموج الذي كثيرا ما خالطه صوت ازيز عجلات الترام وسيلة النقل