كانت فتاة تبلغ من العمر 12 عشر وكانت فتاة مرحة جدا وتعيش حياتها بمرح وكانت تذهب دائما للمدرسة وفي يوم تعرفت على ولد بالمدرسة واصبح صديقها المقرب وكانت دائما معه وبعد سنوات اصبح عمر الفتاة 16 عشر وكان الشاب دائما مع الفتاة وفي يوم تحولت هذه الصداقة الى حب وهذا الحب اصبح من الطرفين وعندما عرف الاب منع الفتاة من الذهاب للمدرسة والشاب كان يفكر دائما بالفتاة اصبح الشاب بالجامعة والفتاة ضلت محبوسة بالمنزل وفي يوم قرر الشاب الذهاب الى دولة من اجل العمل وفي قلبه الفتاة وفي يوم بدأت الفتاة تنهار يوم بعد يوم جاء ابوها وكانت مغمى عليها اخذها للمستشفى وكان فيها مرض السرطان وكانت حياتها بين حافة الموت وكانت دائما تقول اسم حبيبها وسيم وكانت تنضر كل يوم من النافذه أمل بأن يعود وسيم لاكن دون جدوه وفي يوم جاء ابو الفتاة ورئها واقعة على الارض وكان في يدها قميص محاك بأسم حبيبها وماتت وبعد سنة جاء وسيم وكان يحمل خاتم وأزهار بالون الاحمر وجد الباب مقفول ذهب الى احد الجيران لاكن اجاب / وسيم مريم ماتت من سنة بسبب مرضها. الخطير. وبدأ بالصراخ والبكاء وذهب لقبرها ومات شوقآ لها النهاية من تأليفي★★★