قصة حب عراقية
  • Reads 1,292
  • Votes 29
  • Parts 1
  • Reads 1,292
  • Votes 29
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 05, 2016
الزمان ساعات لهفه وانتظار 
المكان قلب حرقه الحرمان 


شاب احب بنت من جيله من ايام الابتدائيه وكان حب طفولي لايعرف غير الابتسامه الصادقه 
مرت الايام وكبر الاثنان على حب من طرفان في كل المعاني والاحساس كانهم توئمان
ولكن الايام بدأت تضع لهم الحواجز لكي تفرقهم عن بعض 
لانهم كانوا لايفترقون الى وقت النوم 

وبدأت فكره الزواج والارتباط الدائم تأخذ كل وقتهم بل النقاش 
ورسموا وخططو لكل لحضه قادمه 
والشاب كان يعمل ويدرس في نفس الوقت وكل ماله تستهلك في انشاء البيت الجديد 
واكمال لوازم عش الزويه السعيد 
.............

ذهب ذات يوم الى بيت البنت وطلب يدها من والدها 

وقد وافق الاب بعد ماسئلها واخذ بمشورتها ولكن كانت موافقته بشروط وهوه انت تكمل البنت دراستها 
ووافق الشاب لانه كان يرعى مصلحتها 
ومرت الايام والشاب يحوك احلى اعندكورات ويقتني احلا الحلي والمجوهرات 
ولكن هل انتهت هذه الايام على خير وسعاده؟

وقبل ان تنتهي المرحله الاخيره 

تقدم زميل البنت في الجامعه لطلب يدها 

والصدمه وافق الاب بدون اخذ رئي البنت وبدون علم امها واتفق على كل المراسيم واعطى وقت الزفاف في الوقت الذي حدد وقت الزفاف من الشاب ا
All Rights Reserved
Sign up to add قصة حب عراقية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
عشق أولاد الذوات cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
الاربعيني cover
شيء من رصيف الدم  cover
المتملك القاسي  cover
چمارة گلبي cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.