قصص قصيرة معبرة
  • Reads 12,954
  • Votes 377
  • Parts 6
Sign up to add قصص قصيرة معبرة to your library and receive updates
or
#8المحبة
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
قصص حزينه 😢 by MhE197
6 parts Complete
اتمنا ان تعجبكم القصه اسم البطل مارك والبطله هي امه قصه حزينه جدا جدا عن الابن وامه اتمنا ان تعجبكم ولان لنبدا القصه كان لامي عين واحده وقد كرهتها لذالك كانت تسبب لي الاحراج و لقد كانت تعمل طاهيه في المدرسه التي ادرس فيها لتكوين العائله وذات يوم في المرحله الابتدائيه جائت لتطمئن علي لقد احسست حينها بالإحراج الشديد فعلاً كيف تفعل هذا بي؟ تجاهلتها ورميتها بنضره مليئه با لكره 😡 وفي اليوم التالي قال لي احد التلاميذه ... امك بعين واحده....اووووه😯 وحينها تمنيت ان ادفن نفسي وان تختفي من حياتي وفي اليوم التالي و اجهتهاولقد قلت لها لقد جعلتي مني اضحوكه لم لا تموتين ؟ ولاكنها لم تجب لم اكن متردداً فيما قلت ولم افكر بكلامي لاني لاني كنت غاضباً جداً ولم ابالي لمشاعرها فأردت مغادرت المكان فدرست بجد وحصلت على محنه للدراسه في سانغافورا وفعلاً ذهبت ودرست هناك ثم تزوجت فصرخت عليها كيف تجرأتِ وأتيتي لتخيفي اطفالي اخرجي حالاً فأجابت بهدوء( انا اسفه ..اخطأت..العنوان ..على..مايبدو)و اختفت وذات
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الاشوس cover
اولاد الحكم  cover
مجرد ذكريات cover
ذات عنف  cover
قصص اعجبتني cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
المنجمة  cover
قصص حزينه 😢 cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover

الاشوس

46 parts Complete

بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين