بدايه عن قصتي اذا عجبتكم انشالله انزل البقيه .
طبعاً هيه قصه حقيقية وانشالله تنال إعجابكم
كنت في الخامسة عشر من عمري عندما كنت اتجمع مع بعض الفتيات الاواتي يسئلن امي عن ابن خالهة وكانو يطلبون منها ان تحدثهم عنهُ فتبدأ امي بالحديث عنهُ وتسرد لهم عن أناقتهُ وشخصيتهُ وهنّ كانو يبدأون بالأسئلة والمناقشات مع امي اما انا فكنت استمع فقط لم أكن اسئل أر أناقش اني كعادتي فكنت اكتفي بالسماع فقط وبعد مده من الزمن لم تكن طويله ذهبنا الى حفل زفاف ابن خاله امي وهوا ابن عمك تلك الأيام لم تخطر ببالي قد اثناء الحفل اتيت ٲنت فجاءت امي وأخبرتني باأن ذاك الشاب هوا ٲنت قالت انضري ذاك هوا ابن خالي الذي اتحدث للفتيات عنهُ فتضرر إليك من بعد كنت انيق حذاً ذاك الرداء كأنه صمم لك خصيصاً فعند النضر إليك بدأت تتسارع نبضات قلبي فقلت لنفسي هي يافتاه ما بك هذا شعور المراهقه عندها بدأ مراسيم الزفاف فألتهيت مع الفتيات بالرقص فنسيت فبدأت الأيام تذهب وتأتي كنت افكر بدراستي فقط
الشيطان في قلب الانثى هذهِ المَـرة
يَصـول بحُرية و يُبعثر الافكـار
يخلق الأخطاء ، يَرسم المَسعى و يدُب الثأر
لذا " الجاثِـمة " هيَّ من ستأخُذ القَـرار
امـا الجُثـوم أو الابتعـاد و الفِـرار !
الرفض أو الإنصيـاع لـ الدمـار ؟
لكـن ومَهما حَدث أفكـار الشيطان مَلعونة
و دائمًا تكـون " نُقطة عدم " بإذن العَزيز الجبار ..