You are Mine!
  • Reads 2,403
  • Votes 109
  • Parts 12
  • Reads 2,403
  • Votes 109
  • Parts 12
Ongoing, First published Feb 24, 2016
-اگرهگ! ~
-تگذبین! ~
-لا‌اگذب ! ~
-انا احبگِ~
-وانا اگرهگ~
-سابقی احمیگِ!~ 
-سأهرب بعیدا عنگ~
-سأترگ حیاتی وارگض خلفگ~
-قلبی یرفض فگرة تقبلگ~
-سأحاول جعله ینبض 
-لن تفعل فقلبی مات~
-لگن قلبی ینبض~
-لماذا انا؟~
-لأن قلبی نبض لگِ!~
-ماذنبی؟ ~
-انی احببتگِ~
روایه بطولة گای 
وانتِ 
تابعونی وضیفوها للمگتبه 
«««««««««««««
All Rights Reserved
Sign up to add You are Mine! to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
43 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
اولاد الحكم  cover
لوحَ الظلام  cover
راجس  cover
سادِين آل سُلطان cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

26 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد