You are Mine!
  • Reads 2,403
  • Votes 109
  • Parts 12
  • Reads 2,403
  • Votes 109
  • Parts 12
Ongoing, First published Feb 24, 2016
-اگرهگ! ~
-تگذبین! ~
-لا‌اگذب ! ~
-انا احبگِ~
-وانا اگرهگ~
-سابقی احمیگِ!~ 
-سأهرب بعیدا عنگ~
-سأترگ حیاتی وارگض خلفگ~
-قلبی یرفض فگرة تقبلگ~
-سأحاول جعله ینبض 
-لن تفعل فقلبی مات~
-لگن قلبی ینبض~
-لماذا انا؟~
-لأن قلبی نبض لگِ!~
-ماذنبی؟ ~
-انی احببتگِ~
روایه بطولة گای 
وانتِ 
تابعونی وضیفوها للمگتبه 
«««««««««««««
All Rights Reserved
Sign up to add You are Mine! to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
الميراث "المصير المُبهم" cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
المنجمة  cover
اقنعة الموت"الفقار " cover
The Lost Heir cover
تُـــــراث النــهروان  cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
وانا اهيم فيك يا هيام السُلطان cover
اجرام منذة 13:66 cover
وابقى على الحب والغلا الجوهرة ساس الوله   cover

الميراث "المصير المُبهم"

28 parts Ongoing

لِـ نرى ماهيَّ نتيجة الثلوج المُدبب والقُيود المُبرهنه لِـ نرى حِكاية الورود الذابـله والحَقائقَ المَجهوله روايـة الميراث " المصير المُبهم" بـقلم الكاتبـه : ألـطَاف فَـاطـمـة