انها الحياه
  • LECTURES 9,833
  • Votes 495
  • Parties 88
  • LECTURES 9,833
  • Votes 495
  • Parties 88
Terminé, Publié initialement févr. 26, 2016
انها الحياه ماذا تنتظر منها سوي التجارب والتجارب والمزيد من التجارب
Tous Droits Réservés
Table des matières
Inscrivez-vous pour ajouter انها الحياه à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الفضيلة , écrit par MinochaM
29 chapitres Terminé
❤️اللهم صلي وسلم على نبينا محمد❤️ هذه الرواية للكاتب مصطفى المنفلوطي تتحدثُ هذه القِصةَ عن بول و فرجيني الصبيآن الذآن ربيا معاً في مكان ناءٍ بعيدا كل البعد عن الترف حيث كانا منذ الصغر يلعبآن و يلهوان معا و يقضيآن جل اوقاتهما في زرع النباتات و رعاية الماشية و التحديق فيالسماء و التحدث الى بعضهما البعض برفقة أمهمآ ... _في الحقيقة هذه القصة من القصص الرائعةَ بحق ! حيثُ انها رومانسية عذرية~ اذ لا وجود للكلام الفآضح او ما شابه و في ذات الوقت لا تعاني من الجفاف في ذلك... يكبر بول و فريجيني معاً بحبهما اللطيف و العذري هذا بعيداُ عن كل مشاكل عالمنا ،، وتشآء الأقدار شيئاً لهما فهل ستكون القصة ذات نهآية سعيدة ؟! . مقتطفات: ----------- (وهنا منظر هائل عظيم هلعت له القلوب وزاغت له الابصار ...منظر فتاة رائعة الجمال ...واقفة على قدميها العاريتين ...مدت يدها الى ذلك البائس المسكين ....اهي تستغيث به لينقذها .ام تشير اليه رحمة به .......كان منظرها منظر صورة بديعة من سومة في صفحة السماء ) هذه الرواية مأثرة جدا ...حتا انا اقرت في نفسي
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
الغريب cover
سبحان مغير الأحوال  cover
صيحة فتاة  cover
الفضيلة  cover
أنت الجنوب و أنا الشمال cover
الجزار_مال الشام cover
السجية cover
سِحرُ الكَلامْ cover
روايات عراقية حقيقية (قيد التعديل) cover
عشك الشيخ فهد للطفله  cover

الغريب

17 chapitres Terminé

مكتملة💙 إنه مجنون.. هذا ما تبادر لذهني في تلك اللحظة، استدبرت وحثثت خطاي مبتعدة عنه.. فتبعني! لحسن الحظ وصلت إحدى العربات التي أقصدها فهممت بالصعود لكنه منعني! اغرورقت عيناي بالدموع، ماذا أفعل.. لم ير ما أنذرت به مقلتيّ لكنّه شعر بسكوني وتصلّبي أمامه، أطرق قائلاً: _آسف، لكن لا بدّ أن تساعديني.. حاولت استعادة رباطة جأشي لأردّ عليه فالبكاء يعقد لساني، وقلت بامتعاض: _ نمشي بعيد كيف وانت فوّت الحافلة؟ _ماذا؟ يالسعادتي يبدو أنه لا يفهم دارجيّتنا.. _ لا تبعد الحافلة، فأنا لا أعرف هذا المكان ولا أعرف كيف أعود للمنزل، سنذهب إلى الجامعة.. هزّ رأسه مستسلماً لأمري كهرٍ حائر، لا يملك إلا أن يطيع صاحبه.. الغريب.. (كيف ستكون الحياة لو استيقظت لتجد نفسك في عالمٍ غير عالمك..؟؟!)