Il y a cent cinquante ans, la catastrophe a envahi notre monde. Aujourd'hui, la planète n'est plus qu'un amas de monstres légendaires appelés «Zombies». La ville de San Diego n'a trouvée comme moyen pour survivre, que de ce réfugier sous terre. Fleur, une jeune fille, très intéressée par l'histoire de notre monde, se retrouvera, malgré elle, dans une situation pour le moindre, assez suicidaire!
L'histoire est en réécriture, alors c'est normal qu'elle ne soit pas parfaite.
حصريا على #🕯chronique-DZ 🕯
🤍#السحر الملعون🤍
#شيطان زوجي 2
#الكاتبة : صونيا
#الكوفر : زينب
راقد على كرشو يحكي في التليفون والنعاس يدي فيه ماشي قادر يفتح عينيه وصوتها خارج من التليفون: وائل اهدر علاش سكتت وينك ....
سمعت شخير عرفت بلي رقد حكمها الضحك ما بغاتش تقطع عليه حطت الكيتمان في وذنها وقعدت تحوس في الانترنت على كاش حاجة تقراها وفي نفس الوقت تسمع فيه كيفاش يتنفس وخطرة على خطرة يشخر .....
سلمى دخلت للفايس تشوف كاش جديد حتى سمعت صوت غريب عندو قعدت تسمع مليح طلقت وذنيها صوت مرا تغني مي كلامها ماشي مفهوم كامل رجعت تقول الوووو الوووووو شوية وسمعت عيطة حتى نحات الكيتمان من وذنيها رجعت لول في فراشها .....
وجها رجع بيض كي الشمعة من الخوف .....
يديها يرجفو رجعت شدت الكتمان رجعتو في وذنيها وعاودت تسمع مكان والو مي الخط مزالو يمشي ما تقطعش سمعت مليح لقاتها نفسها تغني ما حبتش تعاود تهدر خافت ......
شوية وهذاك الصوت راح رجع وائل يشخر عادي هنا سلمى رجعت قالت الوووووو وائل......
تقطع التليفون في وجها ما فهمت والو ترعبت من واش صرالها .....
قعدت تخمم شكون هاذي سور يماه مي علاش عيطت عليها وعلاش ما كوباتش هي في تخمامها وتليفون صونالها لقاتو هو عاود عيطلها .....
رفدت عليه ....
سلمى : اذا راك تتمسخر يعطيك الصحة رعبتني والله ما حق عليك ..