حاولت ان ابتسم ذلك اليوم لاترك لك ذكرى جميله؟
  • Reads 45
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 45
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Mar 07, 2016
اسمي آشا باعمار الزهور اعيش بقريه صغيره مع والدي

 لقد توفيت والدتي منذ ان كان عمري ٧ سنوات عشت مع ابي حياة جيده لااعاني من ايةٍ مشاكل حتى الان 

ابي يخرج كل صباح وانا اتوجه حينها للمدرسه 
لم اكون صداقات بعد ولكن كان الكثير يسخر مني 

تفوقت بدراستي واسعدت والدي بذلك 


ولكن يوما ما اتى جار جديد ليقطن بجوارنا كان فتى عادي ذو ملامح باهته والغريب انه بمدرستي :( 

ذلك الفتى مشهور بالمدرسه بانه وسيم ظننته انه مغرور لانه لايضحك ولا يبتسم يبدو مظهره مخيف قليلاً

لم اعره اي اهتمام ظننت انه مثلهم 

كانوا يسخرون مني باستمرار وعندما تاتي الامتحانات يصبحون كالاصدقاء وسرعان مايذهبون ..!

لم اكن اهتم فلقد تآلمت بما فيه الكفايه حتى اصبحت ملامحي باهته فاصبحت سخريتهم كاروتين اليومي:(


يوماً ما كنت مررهقه فدفعت ذلك الفتى صدفةً بادرت بالاعتذار وتأسفت له 

فأجابني : ايتها الحمقاء الغبيه لاداعي هل انتي جارتي؟

آشا: نعم انا هيَ 

تبسم قائلا :ماسمك 

فاجبته : آشا وانت؟

فآجاب قائلاً: ريو اسمي هو ريو 
حمل اغراضه وذهب 

شعرت ان المكان يدور حولي فذا بيد تلامس جبهتي وصوت من خلفي 

قائلاً : ستصابين بالحمى ان ارهقتي نفسك فالتاخذي قسطاً من الراحه آشا 

نظرت خلفي فذا بذلك الفتى 

ترددت بالحديث معه فرحل امسكتي بجبهتي 

فعلت ماقاله ولكن تش
All Rights Reserved
Sign up to add حاولت ان ابتسم ذلك اليوم لاترك لك ذكرى جميله؟ to your library and receive updates
or
#80شريحه
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
تحزمت بحزام راشي  cover
BIKER. cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
سيجبر بها خاطرك cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
I'm not perfect  cover
القاسي إلا مع صغيره cover

اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة)

38 parts Ongoing

المفروض دي اسكريبات كنت بعملها زمان وفي دلوقتي، زي قصص قصيره حلقه واحده لليوتيوب و بما أن مش كل الناس بتحب تشوف قصص لليوتيوب وبتقرا اكتر فهنزلها هنا، وهي قصص صعيديه رومانسيه على خياليه عاديه جدآ وما فيهاش سرد و لغه عاميه عشان ما تستغربوش انها مش زي كتاباتي الثانيه ليه.. و ده اصلا الاسكربت بيكون كده في الأصل فاللي حابب يقرأه قراءه ممتعه لي واللي مش حابب براحته اكيد.❤️ بقلمي خديجه السيد.