وقعت في حب زوجي
  • Reads 3,527
  • Votes 26
  • Parts 4
  • Reads 3,527
  • Votes 26
  • Parts 4
Ongoing, First published Mar 11, 2016
Mature
فتاه تبلغ 18 من العمر من عائله فقيره فجاه وجدت نفسها في منزل فخم كبير جدا ووجدت رساله من ابيها بانها ستتزوج ابن هذا المنزل الذي يبلغ 23 من العمر
"ماذا !!يستحيل ذلك مازلت ابلغ 18 من العمر لم انهي دراستي بعد !!وحتى وان انهيتها يستحيل علي الزواج !هل تمزحون معي الان!"قلت ذلك بلا مبالاه ..
وماذا فوق ذلك ؟ههه ..غدا هو زواجي !هل تصدقون ذلك!!!
All Rights Reserved
Sign up to add وقعت في حب زوجي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
العاصفة cover
الامارة cover
الضليلة   cover
الموروث نصل حاد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
أنا وأسمري  cover
سر بين السطور  cover
عشق أولاد الذوات cover

الريتانين " متراس الدرزياء "

55 parts Complete

شتـان بينهما كل الأختــلاف يتبين عـدم العدل والأنصاف هنالك من يعيش بتَـرف وثَــراء وهنالك من ولـدَ من رحـم العنـاء ... ! شتا على طبق من ذهب يُـقدم ما يتمنـاه وشتا سعى للرخــاء ولـم يلقـاه نصف يُلحق بسمـاء رحبــة كطيـرً حُــر ونصف اخر تضيق به الأرض لتذوقه المُـر يحتـرق بالحرمان كحـرق الچمــر دون عذاب وصعاب ايامـه لا تَمـر منه ياخذ معنــاهُ الصَبــر يُـكافح للبقاء على قيد الحيــاة ومدرك ان سوء الحظ ليس منه نجـاة فهل يا تُــرى سيتغيـر به الحــال ام ان هذا الأمــر مُحــال ؟ || قصة تروى باللهجة العراقية البغدادية || الڪاتبه : تالين