insta:prood_cast تبدأ القصة عندما ماكان الشرطي السيد أرثر واقفاً أماما منزل السفاح ايد علماً بأنه كان لايوجد أي أضواء أو مصابيح فكان مع السيد أرثر فانوس يبحث عن أمرأة أختطفها السفاح ايد دخل السيد أرثر إلى منزل السفاح فتفاجأ عندما رأى أشياء تجعل قلبك يتملكه الخوف والأشمئزاز رأى السيد أرثر جسد من دون رأس مفتوح البطن ظن أنه جسد غزال ولكن عندما تمعن في الجسد علم انه جسد إمرأة بشرية وكانت رائحة منزل السفاح قبيحة لدرجة لايتحملها أي أنسان ظل يبحث السيد ارثر في المنزل فوجد رأس الإمرأة وعلم انها هي من يبحث عنهاAll Rights Reserved