اريد ان اكتب مايدور في ذهني حول قصة هية ليست
حقيقية اي اني نظمت قصة في مخيلتي استند بها ع
الواقع والاحداث التي عشناهة في وطني العراق
ونعيشها حاليا ايضا وهية أزمة (داعش )ماذا تعني هذه
الكلمة لدى العراقين حاليا ان كلمة داعش عندما تقال
في التلفاز او في الإذاعة فان كل شخص يسمع هذا
الاسم او اغلب الأشخاص يصبح لدى المتلقي تصور
للدمار والقتل والدم والهدم والتخريب كل هذا التصور
يأتي فقط عند سماع هذا الاسم اي (داعش)طبعا هناك
فئة من الشعب وهم قليلين يحسبون هذا الاسم الذي
يطلق ع الجماعاات (التكفيرية او الإرهابية )المصطلح
الأوربي الذي صدروه لنا يظن ان هؤلاء هم الاسلام او
هم الذي يطبقون الدين الاسلامي بكل حذافيره وان كلمة
(داعش)هو اختصار لاسم (الدولة الاسلامية في العراق
والشام ) هذا الاسم الغريب الذي جأو به الغرب
مستغلين به الدين الاسلامي والعقول المتخلفة الموجودة
لدى المسلمين الى هنا اكتفي انا بالتحدث عن داعش لان
هذا ليس موضوعي او الكلام الذي يدور في ذهني لان
الكلام ع داعش وع الوضع في العراق اليوم ليس من
تخصصي لأنني لا امتلك القدرة لاصنف ولاتكلم في هذا
المجال ولكن تكلمت هذا الكلام المختصر ليكون بداية
لحديثي:
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين