أغلب سكان الأرض يعيشون حياتهم كأننا خالدون ، يعملون لدنياهم أكثر ما يعملون لآخرتهم ، ناسين أن هناك رب يراقب ، ناسين أن الهدف من خلقنا هو العبادة و الطاعة ، ناسين أن هناك ملائكة تكتب كل الأعمال التي نقوم بها ، أغلب سكان الأرض يتخدون الحياة الدنيا لعب و لهو ، الأحداث في هذه القصة القصيرة هي حقيقية ، صورت جل ما سيحدث بعد الموت طبقا لما قرأت و سمعت من علماء الدين . " اعمل لآخرتك و كأنك ستموت غدا " لم لا نعيش كل يوم على أنه آخر يوم في حياتنا ؟