لا زلت في الثلاثين ..
  • Reads 466,702
  • Votes 10,222
  • Parts 35
  • Reads 466,702
  • Votes 10,222
  • Parts 35
Complete, First published Mar 13, 2016
رقية أو بمعني أصح الصول رقية بنت في ثلاثين من عمرها  شكلها عادي مش حلو اوي لحد دلوقتي مش اتجوزت بسبب شكلها حياتها كلها هتتغير في لحظة معقول بنت  شكلها عادي تقع في الحب أو هتفشل بسبب شكلها ونظرة المجتمع ليها اقراو وانتو تعرفوا :)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لا زلت في الثلاثين .. to your library and receive updates
or
#259خيال
Content Guidelines
You may also like
سند الكبير  by shiamaasaeed
28 parts Ongoing
ارتجفت شفتيها ليغمز إليها قبل أن يضع أصابعه على شفتيها يمنعها من الحركة هامسا بفحيح : _ كنتي فاكرة إنك ممكن تهربي العمر كله عن سند الكبير يا وعد... لطالما عشقت إسمها من بين شفتيه و لكن الآن يطوف بداخلها نفور كبير منه، حركت وجهها ليبعد كفه عنها قائلة من بين أنفاسها المتهدجة : _ ابعد ايدك دي عني، مش من حقك تقرب مني يا كبير أنا ست متجوزة.. لو كانت ظلت على الوضع الصامت كان أفضل بكثير لها، لما ذكرته بكارثة فعلتها بعد كارثتها الأولى بالهروب منه، بالفعل تركها و ذهب إلى خزانة ملابسه يخرج منها طقم مريح للنوم ثم ألقى به على الفراش... رفعت حاجبها بذهول من هذه الوقاحة صارخة : _ أنت بتعمل ايه اطلع برة... نظر إليها بسخرية مجيبا : _ الأوضة دي بتاعتي أنا أطلع أروح فين... تخافه هذه حقيقة لا يوجد جدال بها إلا أن غضبها تخطي هذا الخوف لتقترب منه بغضب : _ و لما هي أوضتك أنا بعمل فيها إيه؟!.. أخرج برة بدل ما أصرخ و محمد ييجي... قهقه بمرح قائلا : _ محمد يعرف عموماً مش محمد بس اللي هيعرف ده البيت الكبير كله و الخدام اللي أكيد هيقولوا إنك دخلتي هنا بمزاجك تحت عنيهم... و الفضيحة هتبقى صعبة خصوصاً بروب الحمام بتاعي اللي ملفوف على جسمك...
You may also like
Slide 1 of 10
سند الكبير  cover
لعبة القدر || Cauldron's Game  cover
بين عشقه وإنتقامه - جحيم حُبك 2  - علا فائق cover
خيوط الغرام cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
لبوة على شفا الثار cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
لكنه القدر cover
آنين العشاق  cover
بنات حورية  cover

سند الكبير

28 parts Ongoing

ارتجفت شفتيها ليغمز إليها قبل أن يضع أصابعه على شفتيها يمنعها من الحركة هامسا بفحيح : _ كنتي فاكرة إنك ممكن تهربي العمر كله عن سند الكبير يا وعد... لطالما عشقت إسمها من بين شفتيه و لكن الآن يطوف بداخلها نفور كبير منه، حركت وجهها ليبعد كفه عنها قائلة من بين أنفاسها المتهدجة : _ ابعد ايدك دي عني، مش من حقك تقرب مني يا كبير أنا ست متجوزة.. لو كانت ظلت على الوضع الصامت كان أفضل بكثير لها، لما ذكرته بكارثة فعلتها بعد كارثتها الأولى بالهروب منه، بالفعل تركها و ذهب إلى خزانة ملابسه يخرج منها طقم مريح للنوم ثم ألقى به على الفراش... رفعت حاجبها بذهول من هذه الوقاحة صارخة : _ أنت بتعمل ايه اطلع برة... نظر إليها بسخرية مجيبا : _ الأوضة دي بتاعتي أنا أطلع أروح فين... تخافه هذه حقيقة لا يوجد جدال بها إلا أن غضبها تخطي هذا الخوف لتقترب منه بغضب : _ و لما هي أوضتك أنا بعمل فيها إيه؟!.. أخرج برة بدل ما أصرخ و محمد ييجي... قهقه بمرح قائلا : _ محمد يعرف عموماً مش محمد بس اللي هيعرف ده البيت الكبير كله و الخدام اللي أكيد هيقولوا إنك دخلتي هنا بمزاجك تحت عنيهم... و الفضيحة هتبقى صعبة خصوصاً بروب الحمام بتاعي اللي ملفوف على جسمك...