حيث جونغكوك يعشق كونه عبد لدى سيده تايهيونغ TOP : TAEHYUNG BOTTOM :JUNGKOOK

سلاسل تعانقني من كُل الجهات الروح تذبل بكلّ الثواني ... العذاب يغرد على جسدي المنهك اصوات وتخيلات تنهيني للجنون زهرة ذبلت في عمق الانتقام والطغيان الروح تصارع لأجل العيش بسلام ... رجلاً غامضاّ يشبه الوحوش يرتوي بالعذاب والجبروت يتلون باللون الاسود لكي ينتشر بحياتي ... هل هناك سفينتاً لنجاتي ام القدر لـهُ مساراً اخر

هل خادمتي الصغيره محتاجة؟ TOP :TAEHYUNG BOTTOM :JUNGKOOK

بعد بلوغها الثامنة عشر تغادر الميتم لتجد نفسها سلعة بيد تجار البشر وراقصة على جروح الزمن لتكون مفقودة الواقع تبحث عن نفسها بين دهاليز الحياة لعلها تجد النور في أخر النفق

تدور القصة حول ليام، الفتى ذو الخمسة عشر عامًا، الذي عاش مع والدته في روسيا لسنوات دون أن يعرف شيئًا عن والده. عندما أجبرت والدته على تركه بسبب زواجها الجديد وتفضيلها لأخيه الأكبر، يجد ليام نفسه فجأة مضطرًا للعيش مع والده ريك، الذي كان يظنه غريبًا، وأشقائه الخمسة الذين يكرهونه ويرونه دخيلًا

حين تدخل هذا الكتاب ستعرف من هي الكاتبه زينب ماجد وتتعرف على كثير من الصفات الموجوده لدي.. فاهلا بكم..

« كنتِ المُميزة فتاة لم أعلم بانفرادها في حياتي إلا حين سلبتيها مني كنتِ كالرصاصة الحرة التي خرجت من العدم واصابتني لكن لم تقتلني بل أجأجت الدم ف عروقي لم تكوني نادرة لكن كنتي نُدرة » « يعقوب مصطفى الشارقي» « نُدره إيهاب النجاجري» أثنان.. أقل ما يقال عنهم أنهما أعداء، توفي الأباء وفُتحت الوصية والتي تقر بزواج الاثنين حتي لا تنسحب الأملاك منهم ويضطره لتنفيذها رغم وجود لكل شخص منهما حياته الخاصة وعلاقه تجمعه بآخر كيف سيبدأ هذا الزواج وكيف سينتهي وماذا سيحدث بوجود ذلك الغضب والكره بينهم.. سنعرف كل هذا معاً. « مزيج بين المصري- والفصحه» « قراءة ممتعة» ... Rahma Ayman.

#Jinx القصه 💌 كان المعالج كيم دان غير محظوظا لاطول فتره،بين جدة مريضه و تهديد مديين القروض ،بدا و كأنه حلم يتحقق عندما تم تعينه لعلاج المقاتل جو كايونغ ،يتصل به بعد المباره السابقه مع عرض مثير بقيمة 5000 الاف دولار التصنيف ياوي ، ويبتون ، رومانسي ، قتال

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "

انت ما تدري شكثر كلبي هواك انت ما تدري شكثر حبيتكك والله واصل مرحلة من الجنون كمت اشوفك يمي و انت بيتك!.