رواية سجينة الذكريات
للكاتبه ديانا هاميلتون
الملخص :
تهافتت فينيتيا , المليئة بالثقة بشبابها وجمالها , على رجل الاعمال الايطالي
البالغ الجاذبيه كارلو روسي مقدمة اليه فعليا , كل شيء
ولكن صدمتها من رفضه جعلتها بمرور الوقت تفلح
في ان ترمي بذكريات تلك التجربه وراء ظهرها.
ولكنها لم تتوقع قط ان تتبدل الاحوال , فترى كارلو يعود
الى حياتها, ممتلئا نشاطا وفتنة, ليعرض عليها الزواج.
ولكن هذا العرض كان غرضه شؤون العمل... وقائما على الابتزاز
انما كارلو الان لم يعد متعاملا مع مراهقة ساذجه. لقد اصبحت
فينيتيا الآن امرأة تعرف ما تريد....
بالرغم من عنفه المتعمد, فقد ادركت تماما ما كان يريد ....
حياه بنت عاديه بتدرس فى كليه الالسن قسم ايطالى ومعاها لغات تانيه (انجليزى- فرانساوى -المانى)...... هنكمل التعارف عليها خلال الاحداث..
ماذا تنتظر عندما يقسو عليك الجميع.؟!
سكون وهدوء ثم عاصفه تأتى تمحو كل م هو جميل فى الحياه...
تحاول محو الذكريات ولكنها تظل تلاحقك كظلك اتعلم صديقى ان هناك من يعيش على الذكريات وهناك من يحاول محو ذكرياته من ذهنه...
تأتى الريح بما لا تشتهى الانفس
وعندما تحاول اغلاق الباب
يهاجمك التيار وكأنه يعترض على محاولاتك لتتفادى العاصفه
معلناً تفوقه فى تغير حياتك
عند مواجهه الظروف القاسيه يتعامل معها كل شخص بما يناسبه... هناك من يضعف. وهناك من يقسو.. وهناك من يحاول التعامل مع الظروف ويجعلها كما يريد...
ستواجهه الكثير من المشاكل والاصعب هو قرارها فى الابتعاد عن اهلها وكل ما هو قريب منها ستحاول مجاراه الواقع الذى تعيشه ف هل ستنجح وتثبت من هى ام ستضعف وتستسلم للتيار..؟؟!
قصه حياه...
روايه جديده اتمنى تعجبكو...
واتمنى التفاعل.. وكومنتات ب رأيكو
#بقبم_شيماء_طارق_ابوتايب