- الإسقاط النجمي هو حالة الوعي أثناء النوم , أي أن الجسد فقط يكون نائماً بينما يكون العقل في حالة يقظة تامة ويذكرنا هذا بالعديد من الأفلام فـ تجد شخصًا قد مات ثم خرج شبحه لـ يرى كل شيء ولكن لا يستطيع لمس الأشياء.
- يعتقد المشتغلون بالإسقاط النجمي بوجود جسد أثيري أو جسم من الطاقة ينفصل عن الجسم المادي حيث يبقى بقربه أثناء النوم ويكون هذان الجسمان متصلان بحبل فضي يربط بينهما.
هناك فروع عديدة للإسقاط النجمي أهمها :
- تجربة الخروج من الجسد
- الأحلام الجلية
- التخاطر
- الرؤية عن بعد
- تجربه الخروج من الجسد : وينقسم إلى رحلة وعي داخلية ورحلة وعي خارجية , وهو إنجراف الوعي نحو بيئة ذبذبة كثيفة , إما خارج الجسد أو عوالم أثيري.
- الأحلام الجليه : وهي الإستيقاظ داخل الحلم وإستقبال المظاهر الأثيرية له, ويمكن في حالة إنخفاض (التحكم الأناني الذاتي) أن يغير الشخص من الحلم+كالطيران أو خلق أشياء.
- يعتبر الفرعان الأوليان من أكثر الطرق ممارسة بين المهتمين بهذا الموضوع.
" الأحلام الجليه - تجربه الخروج من الجسد "
في عالم مليان صراعات، بتظهر حكاية زين، الشاب اللي لقى نفسه محبوس جوه جدران بيت المفروض إنه أمان، لكنه تحول لسجن لأحلامه وطموحاته.
دي مش مجرد قصة عن النجاح، دي رحلة نفسية عميقة بتبدأ بلحظة قرار صعبة وغير متوقعة: الانفصال عن الأهل. خطوة جريئة بتودي زين لسكة مجهولة، مليانة تعب ومشقة. من الشغل اليدوي المرهق، لأول بصيص أمل في محل صغير، لحد ما بيبدأ يبني إمبراطوريته الخاصة من الصفر.
"حاجز وانكسر" بتورّينا إزاي الإصرار والعزيمة ممكن يحولوا المستحيل لحقيقة. بتكشف عن قوة الروح البشرية في التغلب على الصعاب، وإزاي ممكن الإنسان يكتشف قدراته الحقيقية لما يتم إجباره على الاعتماد على نفسه.
لكن الأهم، إنها قصة عن التصالح. تصالح مع الماضي، مع الندوب اللي سابتها التجربة، ومع اللي كان يوم من الأيام "الحاجز" نفسه. هل ممكن الجروح القديمة تلتئم؟ وهل طريق النجاح ممكن يكون بداية لصفحة جديدة مع الماضي؟
اكتشفوا مع زين كيف يمكن لحاجز أن ينكسر، وكيف يُمكن لبداية جديدة أن تنمو من رماد التحديات.