أحببتك اكثر مما ينبغي
  • Reads 4,651
  • Votes 70
  • Parts 12
Sign up to add أحببتك اكثر مما ينبغي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ادمني by DoniaMohamed722
29 parts Ongoing
ادمني البطلة دنيا عندها 19 سنة متجوزه ابن عمها وبتعشقه بس بتخاف من عصبيته بتاعت مشاكل ولسانها أطول منها البطل أدم عندها 25 سنة إبن عم البطله وجوزها هو اللي مربيها بعد موت اهلهم بيعشقه عصبي متملك جداا بيكره اي حد يقوله لا مش بيحب العند مش بيضحك غير مع مراته بس ............. . . دنيا: أنا خايفه بابا أدم: خايفه من اي حبيتي بابا دنيا: منك أدم: مني أنا ليه حبيتي هو أنا عمري اذيتك دنيا: حركة رأسها بالنفي أدم: آمال خايفه ليه حبيتي أنا بعاقبك كتاديب بس ياقلبي عمري ما هذيكي دا أنت قلب وعقل وروح بابا يا عمري دنيا: أنا بحبك بابا أدم: وأنا بعشقك يا عيون بابا يلا دلوقتي حبيتي علشان تتعاقبي . . . . . . دنيا فتحت الهديه لاقيتها عروسة شكلها حلو جداا وفيه في اديها علبه فبصت لادم وادم شورلها بعيونه أنها تفتحها كانت اسورة هي نفسها فيها بس خافت تقوله عليها بصت ليها وعيونها فيها دموع هو مسك وشها بين ادها بقلق مالك حبيتي دنيا حضنته أنا بحبك اوي بابا مش عارفه من غيرك كنت هعيش ازاي أنت عوضتني عن أهلي اللي ماتوا ومش خلتني اشتاق ليهم ابدا أنا بحبك اوي بجد لا أنا بعشقك أنا مهووسة بيك اوعي تسبني بابا بنوتك تموت من غيرك أدم: حبيتي بابا بابا بيعشقك ومستحيل يسيبك لانك انتي النفس اللي بابي بيتنفسه يحياة بابي
أنا وأسمري  by taekook_2000000
37 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ادمني cover
انقطاع 5  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
اميرتك أنا  cover
أنا وأسمري  cover
عشق أولاد الذوات cover
صحوة موت  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عشت حياتي الحزينة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

92 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.