Cage
  • Reads 862
  • Votes 48
  • Parts 2
  • Reads 862
  • Votes 48
  • Parts 2
Ongoing, First published Apr 05, 2016
Mature
يركض بكل ما أوتي من قوه متجاهلآ الدماء التي غمرت يده وصدره ينضر للخلف ليرى انهم ما زالو يتبعونه يحاول الخروج من ذلك الزقاق الضيق لكنه اصبح طويلآ لا يعلم لماذا .. اصواتهم بدأت تعلو خلفه لقد اقتربو هذا ما بدأ يفكر به يجد باب خلفي عليه اضائه خافته يحاوله فتحه وعينيه على الطريق الذي يأتون منه يواجه صعوبه بفتحه وهم حقآ يقتربون يد تمتد لتحاول الامساك به ........
  
  استمتعو .
All Rights Reserved
Sign up to add Cage to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
امرأة من عالم الجن  by mahmoud_777
32 parts Ongoing
في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة. لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع". كل باب فتح لهم عالمًا أكثر غرابة وأشد ظلمة. هناك، في تلك العوالم، تعيش كائنات لا تعرف الرحمة. خلف كل ظل، تكمن أسرار لا يجب أن تُكتشف، وأهوال لا يقدر عقل إنسان على استيعابها. في صراعهم من أجل البقاء، لم يكن الموت هو العدو الوحيد، بل كانوا يقاتلون قوى خفية قادرة على انتزاع أرواحهم من الداخل، تاركة أجسادهم كدمى خالية. شيئًا فشيئًا، تقودهم الأقدار نحو مملكة الجن، حيث يجلس ملك العوالم السبع على عرشه، يراقبهم كصياد ينتظر اللحظة المناسبة للإيق
You may also like
Slide 1 of 9
امرأة من عالم الجن  cover
ضلمات الوهم cover
مهووس.| Obsessed cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
Mafia princess  cover
Darkness bottom  cover
مُختَل نَفسِي cover
هى وكبرياءه cover
2148 : الجنة /تايكوك cover

امرأة من عالم الجن

32 parts Ongoing

في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة. لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع". كل باب فتح لهم عالمًا أكثر غرابة وأشد ظلمة. هناك، في تلك العوالم، تعيش كائنات لا تعرف الرحمة. خلف كل ظل، تكمن أسرار لا يجب أن تُكتشف، وأهوال لا يقدر عقل إنسان على استيعابها. في صراعهم من أجل البقاء، لم يكن الموت هو العدو الوحيد، بل كانوا يقاتلون قوى خفية قادرة على انتزاع أرواحهم من الداخل، تاركة أجسادهم كدمى خالية. شيئًا فشيئًا، تقودهم الأقدار نحو مملكة الجن، حيث يجلس ملك العوالم السبع على عرشه، يراقبهم كصياد ينتظر اللحظة المناسبة للإيق