Story cover for She's suspicious -    إنها مريبة  by ShahdAlNatat
She's suspicious - إنها مريبة
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 07, 2016
''هه هل تعتقدي انكي تستطعين قتلي  ؟! '' 
قالتها بكل عجرفه والسخريه واضحة في نبرتها 

''هه نعم وبالتاكيد انتي تسحقين الذهاب للجحيم عزيزتي   '' قالتها ثم انتزعت من حزامها المسدس وصوبت نحوها

'' هه هل تعتقدي اننا سنصمت عند هذا الحد '' ؟! ردت عليها في توتر 

'' امممم  ؟! لا اهتم بما سيحدث مهمتي ان احمي ما تريدِ فقط هذا ما صنعت لاجله ايتها اللعينه " 
قالتها وهي تنظر لها نظرة النصر وبالمسدس التي تحمله في يديها اطلقت طلقه واحده واردتها جثة هامده 

"اريد انا اؤكد لكي فقط انني موجوده لاستشعر الخطر من حولها  " اكملت كلامها بعد اطلاقها 

"اذا هي لديها إنِ____ ؟! "
لم تستطع الإكمال فانهت حديثها عند هذا الحد في ذهول وألم بسبب الرصاصه التي اخترقت مباشره قلبها    

" اوه ؟!  ذكية تكتشفين الان ... صحيح يا عزيزتي هيا فالتموتي الان بسلام " 
بترت عبارتها بضحكة سخرية ونصر .... 

والاخرى جثة هامده لا تتحرك ....  !
All Rights Reserved
Sign up to add She's suspicious - إنها مريبة to your library and receive updates
or
#492romantic
Content Guidelines
You may also like
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
اسكنتك قلبي..... ((((( مكتملة)))) by TeteTota
35 parts Complete
هو وهي... قطبان علي الرغم من تنافرهما متقاربان كالأنفاس...... هو ليس واحدا وهي كذالك...... هم رحلة كاملة لكل منهم حكاية....... اما ان تبحر معهم او....... تقف علي الشاطئ بأمان..... ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ :- انا لا اريد قلبك ولا حبك لم اطلبهما ولا اريدهما بلسم عليك معرفة هذا، هذا الحب ليس له اهمية بالنسبة لي ولم يكن له اهمية حين كدت تقتلين بدم بارد، الحب محض حماقة لا تشفع لك قراراتك الغبية في البقاء في بلد غريب وانت تعلمين ان هناك خطر محدق بالشخص الذي تركضين خلفه، هذا الحب لم ولن يكون قادر علي حمايتنا ولن يعيدك الي بلادك أمنة، انت تضعين نفسك في الخطر وتلومين قلبك وحبي كأنهما القوة الأعظم في الكون هل انت حمقاء لهذه الدرجة.. انهم لا شيء لا شيء... شعرت بتحطم قلبي داخل صدري وكلماته كأنها سم قاتل يسري في اوردتي... لا اعلم كيف اصف ما شعرت به وانا انظر الي ملامحه الحازمة انه يقصد كل كلمة قالها.. كل حرف مسمم اطلقه كالخناجر الي صدري .. كنت اشعر بالموت ولكن كرامتي ابت ان اصمت.. :- معك حق، هذا الحب لا شيء يا سيد خالد، لا شيء ابدا، لكن اذا لم تكن قد لاحظت لقد انقذك حبي بالفعل انت هنا سالم لأنك كنت تسعي لحمايتي انت هنا لأنني قررت ألا اتركك وحدك انت هنا بسبب حماقتي سالما معافى وانا قد نجوت وسأنجو بنفسي من هذا ال
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه by EmyAboElghait
56 parts Complete
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ميريام عريفه **اقتباس** رأته يتقدم نحوها مترنحا و في عينيه حقد و كره وبدأ بفتح قميصه ضاحكا. لم تعرف مالعمل ، لكن شئ واحد فقط مُتأكدة منه : لن يلمسني ثانية ! هكذا صرخت " خليك بعيد وماتقربش حسك عينك تلمسني ، ابعد عني !!!! " ضحك فجأة من صوتها الباكي و لم يكتفي بالضحك بل قال " ومابعدتش، حتعملي ايه !! " لم تعرف كيف أتتها القوة لتصرخ وتصرخ وأخذت إطار الصورة المكسرة في يدها ولم تنتبه أنّ سلاحها قبل أن يؤُذي غريمها ، قد جرح يدها . لم تكترث ، فبعض الجروح السطحية لا تُؤلم كجرح روحنا. ضغطت على قطعة الزجاج بيدها وصرخت فيه " خطوة واحدة ، خطوة واحدة و هتشوف نهايتك . انا بحذرك ، تقربلي او تلمسني" " تموتيني ؟! ههه كويس ، جربي يا حبيبتي " " موتك! موتك مش حيشفي غليلي ، نهايتك مش بموتك انا عارفة ان الحياة ماعندهاش قيمة عندك ، حرسملك نهاية تانية ، نهاية تفكر فيا طول ماانت عايش" نظر لها بإستغراب ، لم يفهم بعضا من الكلام ، سحقا للمشروب رفيقُ الدهر ، فقد أذهب عقله فكيف له أن يفهم ما تقوله . إقترب أكثر ، فضوله يقتله ليعرف إلى أي حد يمكن أن يتحداها. أخذت قطعة الزجاج وصوبتها نحو وجهه، " خطوة كمان، خطوة كمان ، وحتقول باي باي لوشك اللي بتبيع وتشتري بيه اعراض الناس "
The victim  by JOJOARMY1516
14 parts Ongoing Mature
"سأطلق عليك النار!! اظهر وجهك ايها الجبان!" لا رد.... فماذا ستيجيب اصلا لكنها تحركت لقد اخذت اول خطوه من الست خطوات الذي تفصلها عن الحريه لكن آلم عتيق قد اصاب كتفها بذلك المسدس الذي بيده كانت رصاصه ثبتتها مكانها من الألم او شعورها بهذا السائل الدافئ يتسرب حتى يدها "قلت لك انا لا امزح ارني وجهك!ولا تحاول حتى ان تهرب!" .. "اتـــركَنـــــــٌي آذهِبّ يـــــــّآ جَوُنـــــــٌكَوُكَ آنـــــــٌآ آرجَوُكَ!" "آًسًــــــــف يـــــــّآ آمِــــــــيـــــــّرتـــــــي ًسًــــــــأكَوُن آنـــــــٌآنـــــــٌيـــــــّآ فــــلًَسًـــت آحًـــَــَمـــق لَأتـــــركَ آلَنـــــــٌبّـــــــيـــــــّذ آلَذي آًسًــــــــثًــــــــطآع أن يـــــّثــــــمِــــلــني!" . . "آنـــــــٌتي لًَسًــــــــتــــــــي آلَضــــــــحًيـــــــّهِ آنـــــــٌتــي آمِــــــــيـــــــّرتــــي آنـــــــٌآ" . . . Junkook ♕Julien .....
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
You may also like
Slide 1 of 8
الماء والنار cover
اسكنتك قلبي..... ((((( مكتملة)))) cover
ثمن الخ�طيئة { مكتملة } cover
و ريـثةُ الـوَحش|Monster Heiress cover
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه cover
The victim  cover
الزعيم اللعين cover
Even in the hell cover

الماء والنار

20 parts Ongoing Mature

الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و