''هه هل تعتقدي انكي تستطعين قتلي ؟! ''
قالتها بكل عجرفه والسخريه واضحة في نبرتها
''هه نعم وبالتاكيد انتي تسحقين الذهاب للجحيم عزيزتي '' قالتها ثم انتزعت من حزامها المسدس وصوبت نحوها
'' هه هل تعتقدي اننا سنصمت عند هذا الحد '' ؟! ردت عليها في توتر
'' امممم ؟! لا اهتم بما سيحدث مهمتي ان احمي ما تريدِ فقط هذا ما صنعت لاجله ايتها اللعينه "
قالتها وهي تنظر لها نظرة النصر وبالمسدس التي تحمله في يديها اطلقت طلقه واحده واردتها جثة هامده
"اريد انا اؤكد لكي فقط انني موجوده لاستشعر الخطر من حولها " اكملت كلامها بعد اطلاقها
"اذا هي لديها إنِ____ ؟! "
لم تستطع الإكمال فانهت حديثها عند هذا الحد في ذهول وألم بسبب الرصاصه التي اخترقت مباشره قلبها
" اوه ؟! ذكية تكتشفين الان ... صحيح يا عزيزتي هيا فالتموتي الان بسلام "
بترت عبارتها بضحكة سخرية ونصر ....
والاخرى جثة هامده لا تتحرك .... !
حقيقية..
الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب
هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق
لكن
ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة
لهذا الم جتمع الذي يحارب المࢪئة
لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التحكم ويدفن ماضي حـور الـعـين
مثل ما دفن ماضيهُ(#جبروت_ابي) بقلمي الكاتبة: زهـࢪاء.