اثنان و عشرون سنة من الأخد و الرد ،تجربة لايستهان بها اوصلتني لما انا عليه الان ،حيث وجدت ضالتي في معانقتي القلم. وما اعجبه من قلم ؟ قلم بحبر ثائر يعجز الورق على ترويضه لأبوح بأسراري لكن هيهات ليته جدار بدل قلم يحميني من تقلبات الزمان و ضرباتهAll Rights Reserved
1 part