سِـيِّجّـأّرةّ
  • Reads 81
  • Votes 12
  • Parts 1
  • Reads 81
  • Votes 12
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 10, 2016
Mature
يِّشُـتٌـعٌلَ أّلَقُلَبً شُـوٌقُأّ عٌنِدٍمًأّ تٌـتٌـذِکْر مًنِ عٌشُـقُ قُلَبًهّـأّ وٌدٍقُ لَهّـ حًيِّأّئهّـ وٌتٌـمًنِتٌـ أّلَنِبًضًـأّتٌـ  لَوٌ تٌـوٌصّـلَتٌـ لَمًوٌسِـيِّقُى نِبًضًـأّتٌـهّـ فُـهّـأّ هّـيِّهّـ تٌـغُنِيِّ شُـوٌقُأّ أّلَيِّهّـ وٌعٌنِدٍمًأّ يِّرتٌـفُـعٌ أّلَدٍخِـأّنِ فُـيِّ سِـمًأّء غُرفُـتٌـهّـأّ لَمً تٌـنِبًهّـر وٌلَنِ تٌـکْلَفُـ نِفُـسِـهّـأّ لَفُـتٌـحً نِأّفُـذِتٌـهّـأّ لَأّنِهّـأّ أّرأّدٍتٌـ أّنِ يِّسِـتٌـمًر حًنِيِّنِهّـأّ أّلَى أّيِّأّمًهّـأّ أّلَتٌـيِّ ضًـأّعٌتٌـ هّـبًأّئأّ تٌـبًقُى جّـأّلَسِـهّـ لَتٌـحًدٍثًـ وٌتٌـبًکْيِّ بًدٍمًوٌعٌ غُﺰيِّرةّ تٌـمًسِـکْ بًسِـجّـأّرتٌـهّـأّ کْمًسِـکْتٌـهّـأّ لَقُلَبًهّـأّ أّلَصّـغُيِّر فُـتٌـضًـعٌهّـأّ بًيِّنِ شُـفُـتٌـيِّهّـأّ  وٌتٌـأخِـذِ نِفُـسِـأّ عٌمًيِّقُأّ جّـدٍأّ حًيِّثًـ تٌـجّـعٌلَ أّلَدٍخِـأّنِ يِّتٌـغُلَغُلَ دٍأّخِـلَ فُـمًهّـأّ  تٌـخِـرجّـهّـ مًنِ أّنِفُـهّـأّ  مًأّسِـکْهّـ بًکْأسِـ أّلَعٌشُـقُ لَتٌـنِسِـى أسِـأّهّـأّ وٌأّحًﺰأّنِهّـأّ لَکْنِهّـأّ  تٌـبًکْيِّ وٌتٌـشُـکْوٌ بًعٌدٍ أّنِ أّکْمًلَتٌـ کْأّسِـهّـأّ تٌـرکْتٌـ أّل
All Rights Reserved
Sign up to add سِـيِّجّـأّرةّ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
وهج الدمار cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
مكتوبة على إسمي  cover
الغريب (الثقب الاسود) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

76 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.