في غرفه مظلمه تحت الارض لا منفذ فيها إلا نافذه صغيره مثبت بها قطعتين من الحديد الصلب ... في عصر كثر فيه الظلم والطغيان ..وإنطفأت أنوار القلوب ... سأحكي لكم حكايه من داخل الزنزانه 90 ..في القلعه المظلمه عن حاكم طاغي يحكم مملكته بكل قوه وشده ...يقتل الضعيف ...ويسجن القوي ... حكايه بدأت من دقه قلب ...من نظره عين ...من حركه قلم علي ورقه صغيره سبب في تلك الزنزانه المظلمه ...بسبب حب لبنت الحاكم الطاغي ...ادخل قلب تلك الغرفه الموحشه ... سأحكي لكم ما حدث ...وما كتب وما تم حفره علي جدران الزنزانه ... قصتي من (الزنزانه ..90) ارجوا المتابعه ... تحياتي ....