The ABime
  • Reads 345
  • Votes 35
  • Parts 4
  • Reads 345
  • Votes 35
  • Parts 4
Ongoing, First published Apr 11, 2016
بحثت عن اختي في كل مكان لم اجدها 
وطال البحث حتى سئمت لا اريد ان افقدها كما فقدت امي .......
هي اختي ...هي امي ....هي ابي .....وهي عائلتي التي املكها 



واخيرا وجدتها؛؛انها هي انها اختي إيما انها على قيد الحياه 
واخيراااااا
وجدتهااا....

لكن للأسف اختي ستظل في ذلك المكان الذي داخل الارض لا يعرفه احد مكان مخفي عن انظار الناس يخطفون الفتيات ويضعونهم في ذلك المكان مثل الفئران 
ولا يأتي الى ذلك المكان سوى الناس الذين يريدو تفريغ شهواتهم 

ووقعت اختي المسكينه على حاااافه ....
الهاويه 
..........
All Rights Reserved
Sign up to add The ABime to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
چمارة گلبي cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover

شيء من رصيف الدم

41 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام