The Last Scene-zarry-
  • Reads 11,172
  • Votes 634
  • Parts 9
  • Reads 11,172
  • Votes 634
  • Parts 9
Ongoing, First published Apr 15, 2016
"نعم انه الحدث الاكثر انتظارا من مدة اليوم ستعرض مسرحية "بلا روح" للمثل الشهير زين مالك الذي اعلن انها ستكون اخر مسرحيه له بالعالم الفني بها والمثير للاهتمام انه هو الكاتب والمشرف على كل شيء بها يشارك بالبطولة الممثل الرائع لويس توملسين والممثل الصاعد هاري ستايلز وجيجي حديد ولدينا تصريح حصري بأن القصة واقعيه وكانت سبب اعتزال زين للفن لقد كنت معهم لحظة بلحظة لنقل هذه التحفه المسرحيه اكاد اموت شوقا لمشاهدتها معكم كان معكم المراسل ليام باين"
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Sign up to add The Last Scene-zarry- to your library and receive updates
or
#353zayn
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
مكتوبة على إسمي  cover
چمارة گلبي cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
الاربعيني cover

شيء من رصيف الدم

40 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام