اقتلوها ظلما♥
  • Reads 54
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 54
  • Votes 1
  • Parts 1
Complete, First published Apr 18, 2016
Mature
مؤلمه قصيده *ريم حامل*
للأمير عبدالرحمن بن مساعد

هي تكَابر ماشكَت 
هي تكابر مابكت 
فيهَا آمل آنها تطيّب
لين طاحت ايه طاحت
ودوهآ لطبيب 
__ 
هنا قال: حامل 
توها بِ اول شهر !! 
لا تشيل اشيآ ثقيله ..
ومنعوها من السهر !! 
كيف حامل والبنت عذراء!.. 
قال: إنت أبوها وانته ادرى ! 
يمّكن اخطت مع حبيب ! 
قام ابوها وما تكلّم..
ناسي منهي وشنهي..
ماذكر إنها وحيده*
مالهَا اخوآن وَخوآت
صَدّ عنها وما سألها
مادرت وشّ فِ الحكايه! 
تسأله وهي تبتسم: يا يبه وش قال فيني؟
ليه مآتبّغى تعلم؟ يا يبه تكفى تكلم
يا يبه قلي فديتك..
غير الوجهه وطول ! 
كان في النيه عجل ! 
وإسألت ريم بخجل 
يا يبه ضيّعت بيتك
وقف الموتر وحوّل.. 
ثم مسكها مع شعرها ! 
ومال عنها ثم نحرها ! 
وغرقت ريـم بـ دمها ! 
وأظلم الليل وقبرها ! 
شك فيها وفي شرفها ! 
يا قسي قلوب الرجال ! 
صدّق حتى الخيال ! 
حتى ماتت ما بكوها ! 
مادرت كيف إظلموها 
وماسألت ليه أنكروها 
وماسألت ليه إطعنوها 
وليَه يقتلهہا ابوها 
وبعد ما ماتت بِ يُوم.. 
وقبل لا يذّن الظهر رنّ هاتف بيتها.. 
ردّ أبوها
قالوا:بيت ريم ؟
آبشرَكك طلع تحليل بنتك سليم 
بسْ غلطنا بِ الاسامي
وشفّ ملف ب
All Rights Reserved
Sign up to add اقتلوها ظلما♥ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
اختار المهووس cover
ضرار الإنتقام |روايات يمنية| cover
بعد المطر 🌧 cover
راعوث cover
The Lost Mafia Princess cover
𝐏.𝐈 cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
لو،،، يا ليتني لو ،منتهية، cover
 بائعه اللحوح "روايات يمنية"  cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊

23 parts Ongoing

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" ١٨+ تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.