مؤلمه قصيده *ريم حامل* للأمير عبدالرحمن بن مساعد هي تكَابر ماشكَت هي تكابر مابكت فيهَا آمل آنها تطيّب لين طاحت ايه طاحت ودوهآ لطبيب __ هنا قال: حامل توها بِ اول شهر !! لا تشيل اشيآ ثقيله .. ومنعوها من السهر !! كيف حامل والبنت عذراء!.. قال: إنت أبوها وانته ادرى ! يمّكن اخطت مع حبيب ! قام ابوها وما تكلّم.. ناسي منهي وشنهي.. ماذكر إنها وحيده* مالهَا اخوآن وَخوآت صَدّ عنها وما سألها مادرت وشّ فِ الحكايه! تسأله وهي تبتسم: يا يبه وش قال فيني؟ ليه مآتبّغى تعلم؟ يا يبه تكفى تكلم يا يبه قلي فديتك.. غير الوجهه وطول ! كان في النيه عجل ! وإسألت ريم بخجل يا يبه ضيّعت بيتك وقف الموتر وحوّل.. ثم مسكها مع شعرها ! ومال عنها ثم نحرها ! وغرقت ريـم بـ دمها ! وأظلم الليل وقبرها ! شك فيها وفي شرفها ! يا قسي قلوب الرجال ! صدّق حتى الخيال ! حتى ماتت ما بكوها ! مادرت كيف إظلموها وماسألت ليه أنكروها وماسألت ليه إطعنوها وليَه يقتلهہا ابوها وبعد ما ماتت بِ يُوم.. وقبل لا يذّن الظهر رنّ هاتف بيتها.. ردّ أبوها قالوا:بيت ريم ؟ آبشرَكك طلع تحليل بنتك سليم بسْ غلطنا بِ الاسامي وشفّ ملف بAll Rights Reserved
1 part