نرى ونتعلم
قصة واقعية - عن زوجة الاب القاسية
قصة واقعيه وقعت بالفعل لطفل صغير ماتت امه وقد كان يحبها حبا شديدا متشبثا بها لاقصي درجة .
وبعد وفاة امه تزوج الاب بزوجة اخرى وكان الاب حريصا كل الحرص ان يسال ابنة عن زوجته الجديدة وعن تصرفاتها معه
وفي يوم اراد الاب ان يسال ابنه عن زوجتة واذا ماكانت تحسن معاملته .. فقال له الاب ما الفرق بين امك الحقيقة وزوجة ابيك
فقال الطفل امى الحقيقية كانت كثيرة الكذب اما زوجتك فهى دائما ما تصدق في اقوالها!!
فدهش الاب مما سمع وقال له كيف ذلك ؟
قال الطفل امى الحقيقية كانت تحلف على ان لم اعود للبيت واترك اللعب فانها ستحرمنى من الطع1ام فكنت اعصيها واستمر في اللعب ولم تكن تحرمنى الطعام ابدا
اما زوجتك ان لم انصت الى كلامها او اغضبها فتهددنى بانى ان لم انصاع اليها واطيعها فستحرمنى الطعام وهى تصدق دائما في قولها فها انا جائع منذ يومين
[٢٣/٤ ٥:٤٧ م] ﻻفا: قصص واقعية قصة الباص
ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ , ﺍﻧﺘﻘﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻟﻠﺴﻜﻦ
ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻟﻨﺪﻥ - ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﻟﻴﻘﺘﺮﺏ ﻗﻠﻴﻼ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ
ﻋﻤﻠﻪ , ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﻛﺐ ﺍﻟﺒﺎﺹ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﻋﻤﻠﻪ.
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻪ ﺑﺄﺳﺎﺑﻴﻊ , ﻭ ﺧﻼﻝ ﺗ
و بينما كان يفوحُ في الهواءِ رائحةُ البارود المشتعل، و حيثُ كانت تقطعُ الطائرات الحربية صمتَ السماءِ، كانت تُحاول ويندي براون أن تحل مُعضلةَ الوطن، بالرغمِ من الحنين الذي يجرفُها بين يوركشاير الإنجليز ية، و برلين الألمانية. فهل ستسمح الحرب لأشجارِ الكرزِ أن تنبتُ من بين الركامِ، أم ستتداعى الأزهارِ المُسالمة في الوحلِ الممزوج بالدماءِ؟
فالحب و الحربُ شقيقان، و بالكادِ ينجو أحدٌ منهما، عدا أن أشجار الكرز لا تنبتُ إلا بالحبِ.
رواية عاطفية تدورُ أحداثُها خلال أربعينيات القرن الماضي، أسفلَ ضوءِ الحربِ العالمية الثانية.