Story cover for فُنِجَ ـآنِ قَهِوِةّ  by asas199044
فُنِجَ ـآنِ قَهِوِةّ
  • WpView
    Reads 244
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 244
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Apr 30, 2016
Mature
يستمع الى موسيقى هادئ في قلبه وعقله وشريط ذكرياته تحدثه عن اشياء حدثت وبجمال روعه هذه الاحداث غرق حبا لرؤيا ممن احتاج لهم قلبه  
 وفي لحظه توقفت  الموسيقى وبعدها بثواني  رن جرس  الباب ونادى بصوت طفيف من  الطارق لم يسمع صوت ولم  ينهض لفتح الباب من شده نحول 
جسده  واخذ برفع كوبه ليشربه وبعد اخذ رشفه من الفنجان سمع الرنين مره ثانيه فلم يتكلم اخذ بوظع الفنجان على طاولته ووظع يديه حول 
الكرسي الذي كان يجلس عليه ورفع بجسده الى اعلى ليتمكن من النهوض مشي بخطواته الهادئه نحو الباب وقام بفتحه ولكنه لم يجد احدا سوى 
ريح هبت بوجهه فأسرع بغلق الباب وتمكن من ذالك  رجع الى مكانه لكن قبل ذالك توجه الى الموسيقى وقام بأعادتها مره أخرى ورجع الى كرسيه 
الذي يتدلى بجسده نحوى الخلف والى الامام فلحظه جلوسه انطفأت الموسيقى فبدأ يذمر من نفسه هل اتلفت الاسطوانه تبا لي 
 بعد ذالك قام ليطمأن على أسطوانته التي تذكره بعشق مدفون بدأت الاسطوانه بلدوران وتبث من خلالها انغام رائعه جدا رجع الى مكانه وامسك فنجانه بأسترخاء
واخذ يرتشف منه شيئا بعد شيئ+ واذا بصوت غريب يخرج من المطبخ
All Rights Reserved
Sign up to add فُنِجَ ـآنِ قَهِوِةّ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قاسي ولكن احبني 2 by ManarRefaat640
54 parts Complete
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس
دموع لؤلؤة  by user01665995
33 parts Complete
نشاهد فتاة تجري و تجري بجنون و هي تتلفت حولها برعب و تخاف في الظلام الشديد و تبكي بشدة و تطلب الرحمة من رب العالمين تسقط فجأه على ركبتيها بقوه و دموعها تنزل بغزاره بسبب ارتدائها لجذمة ذو كعب عالي فوقفت و قامت بخلع الجذمة بسريعة بعد ذلك اكمل جري حافية القدمين يساعدها انها ترتدي بنطلون جينز و تيشيرت لا ملابس طويلة تجري و تجري دون توقف حتى تعبت من شدة الجري و هي تشعر بألام لا تطاق بسبب الحصي التي تخترق قدميها من شدة الجري عليهم و هي تحاول الهرب ثم تسقط مره اخرى انتفضت برعب عندما استمع برعب لأصوات الاسود الشرسه التي تطاردها و ضحكات هستيرية لشاب و هو يقول بصوت عالي باستمتاع سادي مجنون الشاب باستمتاع : يلا يا لؤلؤة اجري اجري قدامك دقايق و هسيب الاسود و راكي استعدي يا حياتي و بضحكة هستيرية : ههههههههههههه هههههههه شوفتي انا رحيم ازاي و هسيبلك دقيقة لا ٢دقتين بحالهم علشان تعرفي غلاوتك عندي كبيره أد إيه نبدأ بقي ٦٠ ٥٩ ٥٨ ٥٧ ٥٦ ٥٥ .......... ليزداد رعبها و هي تستمع اليه يبدء العد ببطئ و استمتاع قبل ان يحرر الاسود خلفها قبل ان ينتهي من العد شعرت باختناق انفاسها بداخلها و هي تزيد من سرعة ركضها و انفاسها تتلاحق بسرعه و نبضات قلبها تعلو وتعلو حتى كاد قلبها ان يتوقف عن النبض من سرعة نبضاته واصوات الاسو
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
جَلمود  ' أجريس ألسَنر ' by user20250770
27 parts Complete Mature
ضلت تتلفت بالغرفه تريدلهـا مخرج مُستحيل تتقبل مصيرهـا وأي مصير وأي حياه ممكن تعيشهـا وياه فتحت الشباك وباوعت ليجوه المسافه بعيده أذا حاولت تگمز ممكن تموت أرتجفت أقدامهـا الصغيره ونزلت دموعهـا بغزاره تهـمس بألم ' مراح أسامحكم طول حياتي على ألي سويتوا بيه ' صوت تحُرك أقدامه مبين صار قريب وأذا وصل معناتهـا هـاهـيه وصلت لنهايه سدت الشباك وگعدت بالگاع لامه رجليهـا تبچي بخوف وتهـمس بأرتياب ' لتأذيني أ... أني ما أريد ' غمضت عيونهـا بقوه من سمعت صوت الباب أنفتح وبعدهـا أنسد أبتلعت ومفتحت عيونهـا صوت أنفاسه وطبة حذائه يعلن عن أقترابه منهـا أزدادت دموعهـا وأنتفض جسدهـا من سمعت صوت الجداحه دُخان يخنگ وأجاهـا صوته الخشن بجديه چآن خشن بشكل مُريب يبين أنو هـالشخص چبير بالعمر چبير على هـالطفله ألي هـسه يلا بدأت ترسم مُخططات وتبني حلم ' شسمچ ؟ ' صمت بصمت من ما ردت عليه فتحت عيونها بأتساع من قبض أيده على فچهـا وأجبرهـا تباوع بعيونه ' بُندُق ' رفع حاجبه الثخين بتعجب وتركهـا واگف ينفض لبسه ردد أسمهـا بخفه وهـوه يتحرگ بالغرفه بخطوات بطيئه ' بندق ... بندق ' نزلت راسهـا بسرعه من ألتفت عليهـا يتأمل هـيئتهـا هـيه حتى متگدر تتنفس بشكل صحيح گدامه شلون ترد على سؤاله جَلمود ' أجريس ألسَنر '
,ِاستقراط‌ -‌الشجن by user20250770
10 parts Ongoing Mature
أهـتز جسدهـا وهـيه تگـتم شهـگاتهـا بأيدهـا خايفه على خواتها وأيدهـا أتوقفت عن هـُستُريتهـا بدگ الباب بجنون لمن قفلته عليهـم أمهـم وطلعت تواجه زوجها المدمن بالطرمه تنظر من الجامه الصغيره الأبوهـا وهـوه يدير الزفت على جسد أمها وگعت وعيونها مُتسعه ترتعش باوعت على خواتها الصغار وهنه ساكنات يستمعن الصراخ أمهـن المُستغيثه : أميييييييييييييييييييي تسمع صوت العالم كسروا الباب و ألتموا على أبوها الي يغني بترنح : خذاچ الموت وخلصني منچ يا أم البنات أنتفض گلبهـا الصغير ذُعراً وهـيه تسمع صوت الناس تصيح و مغطين أمها : لا أله إلا الله الله لا يوفقك شمسوي بيها صاحبة بنات وين تروح من عذاب الله أرفقوا بهذه الطفله التي تيسر من عمرها فقط 12 سنه كُل شيئ يُعاملني بفُرط من القســوه وأنا التي تفيضُ الحنية من عيناي أستندت على ركباتها تلهث و رفعت أنظارها نازله دمعه ساخنه على وجنتهـا ركضهـن حافيات والخوف يملئ قلوبهـن الصغيره هرباً من أهل الدار غوثاً بالغريب لعلهُ يُسكنُ جروحهـن
You may also like
Slide 1 of 8
قاسي ولكن احبني 2 cover
خسرت طفولتي  cover
دموع لؤلؤة  cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
جَلمود  ' أجريس ألسَنر ' cover
سارقه العشق2 cover
,ِاستقراط‌ -‌الشجن cover

قاسي ولكن احبني 2

54 parts Complete

نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس