" هل علي أن أرحل " " ذلك يعود لك ...." " إذا علي ذلك " " ألا تريدين توديعي قبل الرحيل ؟ " " ليس هذا و كأنه شرطا للرحيل " " أنت تغدين أكثر برودة " " قد يكون الأمر طبيعيا ، لا يمكنني تحمل الدموع و بعض الأشياء الجياشة الأخرى ، فقط إنتظرني و لي عودة إلى هنا " " لا بأس قومي بتوديعي بعدها إذهبي " " عندما أراك مرة أخرى بعد مدة قد تطول ، أنا سأتذكر فقط لقائنا الأخير و أمر بكائك و توديعي لك ... سأشعر بإحراج كبير عندها "All Rights Reserved