قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً.
« أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً »
- أحد عشر : الكتاب الثاني
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم..
يأتي العناد و الرغبه و الحب..
كيف يسير الأمر؟؟
روايه مصريه مثليه عاميه..
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير.
لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..