عشق تركيا لا ينتهـي
  • Reads 1,568
  • Votes 35
  • Parts 1
  • Reads 1,568
  • Votes 35
  • Parts 1
Complete, First published May 05, 2016
قصه من احداث  واقعيه تتكلم عن حب الاشخاص لتركيا و مغامراتهم فيها ورحلاتهم وتدور الاحداث الى نفس الاشخاص الذين وقع حبهم مع بعض وسببهم الرئيسى هو اكمال دراستهم في تركيا ( استمتعو في القراءه) ههههههه ما عرفت نفسي وانا اتكلم فصحه هههههه
All Rights Reserved
Sign up to add عشق تركيا لا ينتهـي to your library and receive updates
or
#115تركيا
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
38 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الدركولا(أحببت بشريه)  cover
عشق وأمومة  cover
لا تبتعدي عني... cover
أحببت مجنونة ~ [مكتملة] cover
حارة اللحام. cover
تبعثر الكلمات (اسكربتات) cover
اختمار البجع  cover
the lost mafia princess  cover
احببتها بغرام ❤ cover
روسوماتـــــــي🖌🦋🎨👌🫶🫀♥ cover

هوس الدركولا(أحببت بشريه)

10 parts Ongoing

مصاص دماء دركولا يحكم عشيرته بقوه ولكن حين يتعلق الامر بها يصبح كالمجنون ان أصبها أذى ويصير كالطفل الصغير في كنفها أحبها منذ نعومة اظافرها وعشقتها حتى أضحت روحه فهل ستبادله حبه أم للقدر رأي أخر؟! بقلم هنا سلامه