Story cover for للعقول ...... الراقيه  by zaidalhu
للعقول ...... الراقيه
  • WpView
    Reads 95,909
  • WpVote
    Votes 9,967
  • WpPart
    Parts 111
  • WpView
    Reads 95,909
  • WpVote
    Votes 9,967
  • WpPart
    Parts 111
Ongoing, First published May 05, 2016
جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد الحكماء وهي تظنه ساحرا وطلبت منه أن يصنع لها سحراً بحيث يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحدا من نساء العالم غيرها، فقال لها "إنك تطلبين شيئا ليس بسهل لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف؟."

قالت "نعم"..

قال لها "إن الأمر لا يتم إلا إدا أحضرت شعرة من رقبة الأسد"..

قالت "الأسد؟"

قال "نعم"

قال "كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا؟"
قال لها "لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف"..

ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها إن الاسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره.

أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منها وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن، وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الدي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له فوضعت يدها على رأسه وأخدت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان ..وبي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add للعقول ...... الراقيه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
أطفال في خياله-مارى فيراريلا by lola_sj
13 parts Complete
الملخص كان مستلقيا على العشب يفكر في شؤونه الخاصة وإذا بشيء كبير رطب يقفز فوق صدره سرعان ما تبعه شيء أنثوي دافئ وفجأة رأى انجلو ماربدو نفسه يحدق في أجمل عينين زرقاوين رآهما في حياته .ومنذ ذلك الحين وقع في الفخ وكما كان حدث مع أخيه وأخته من قبل أدرك ان الوقت قد حان ليستقر فما هو الخطأ أذن في ان يطلب من اليسون كونراد الجميلة ان تكون زوجته وأم أولاده ؟ قد يكون كلب اليسون الدانمركي الضخم قد جمع بينهما ولكن اليسون لم تشأ ان تكون جادة مع انجلو حتى ولو كان أعظم رجل شاعري كبير القلب عرفته ولكن كيف لامرأة لم تعرف الحب في حياتها ان تقول كلا لرجل يحمل لها كل ذلك الحب ؟ المقدمة **- وألان ما رأيك في ان تكوني أم أولادي ؟ ** القي عليها انجلو هذا السؤال ببراءة فوقفت القهوة في حلق اليسون فسعلت وأخذت تحدق غير مصدقة الى الرجل الجالس أمامها فاخذ يربت على ظهرها وطلب لها كوب ماء . ثم سألها بابتسامة عريضة - هل أصبحت مستعدة للإجابة على سؤالي ؟ فقالت له - لا أظنه يستحق جوابا . - هل هذه طريقة أخرى للقول انك ستفكرين في الأمر ؟ واخذ يفكر في أنهما سينجبان فتاة صغيرة أولا وستشبه أمها بالضبط فقالت له - لا ادري ما اذا كنت تمزح أم انك مجنون تماما . - اليس هناك تحليل أخر ؟ سألته بارتياب - مثل ماذا ؟ - مثل أنني وقعت في غرامك ؟ ***ولا يسمح ب
 مجنونتى الصغيره الروايه الاولى من سلسله (اسود تنحنى من اجل الحب)   by Hader666
13 parts Complete
جبار قاسي مرعب لقبه أسد ألرجال يخافه ويرهبه ألجميع قبل التحدث معه بكلمه واحده أو الاحتكاك به أنصحك التفكير الف مره ومره، فهوا كما يلقبه صديقة "عدى" الغلطه معاك بفوره يمتلك شخصيه تجعلك تخافه حد الموت، وتودع مجلسك. فقط من نظرة واحده منه بعيون الآسود التى تهجم على فريستها خاصته لديه بحه فى صوته اخخخخ يعجز قلمى عن وصفها لا تستطيع أي أنثى في العالم إيقاعة فى شِبكها. فحاولي فقط يابنت حواء التقرب مني فستتحول حياتهك لكابوسٍ بشع لم تنجي منه فأنا من قالو عني(لم ولن أنحنى من أجل هذا التافهة المسمي بلحب). لم أعرف للعشق طريق فى حياتى فلعشق يضعف الإنسان، وأنا لست بضعيف أنا ملك الغابة فأنا ولدت وتربيت وعشت على الكراهيه والحقد من البشر ولن تهدء ناري إلا وأن أاخذ انتقامى ولكن صبراً .!! فهل سينحني أسد الرجال من أجل الحب حقاً؟..! وهي ياالله منها هي مشاكسه مجنونه عنيده تعطي للحياة طناش ملكة المشاكل ولكن تجعلك تتأملها وأنت تفكر كيف لها أن تكون مجنونه وعشوئيه ولزيزه الجمال هكذا بشعرها الغجري الطويل وعينيها السواديتين. وكأنك حين تنظر إليها تحلق فى الفضاء الخارجي. سواد تسبح بعينيها منعدم الجاذبيه تحلق بها إلى الأنهائيه. سواد سيؤدى حتماً إلي هلااكك ونقاء قلبها سيجعلك تغرق ولا تعرف للنجاه طريق طفولتها التى ستصي
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
You may also like
Slide 1 of 8
نقطة إنهيار cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
أطفال في خياله-مارى فيراريلا cover
لأجل عشقك cover
❥dancer Lucifer" cover
"نُدبـة عِشــق" cover
 مجنونتى الصغيره الروايه الاولى من سلسله (اسود تنحنى من اجل الحب)   cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover

نقطة إنهيار

12 parts Ongoing

كانت تحاول الزحف للخلف، وهو يقف امامها، يقترب منها ببطئ شديد، وبيده تلك الاله الحاده الصغيره، السكين. كانت تحاول ان تصرخ، لكنها لا تستطيع. نظرت بدموع نحو زوجها العزيز، الذي يُحاول قتلها، وهي؟ لا تستطيع حتى الدفاع عن نفسها. اقترب منها بشده، ثم نظر لها بشر ورفع السكين الى الاعلى. وقبل ان تلمسها السكين، تحررت يدها اخيراً، امسكت السكين التي كانت على بعد بضع سنتيمترات من جسدها، عكست اتجاه السكين نحو قلبه هو، وبكامل قوتها غرزتها بداخله، لتصبح هي القاتله، وليس هو. قراءه ممتعه.