الجزء الثاني هُوَ : لا تنشغلي بالمستقبل، يا سيدتي سوف يظل حنيني أقوى مما كان.. وأعنف مما كان.. أنت امرأةٌ لا تتكرر.. في تاريخ الورد.. وفي تاريخ الشعر.. وفي ذاكرة الزنبق والريحان... هِيَ : هل تعتقد مجرد اعتقاد أنّ هذا الكون الواسع بكلّ ما فيه من ملهيات وبكلّ ما يحتويه سوف يلهيني عنك.. أوينسيني إيّاك أو يجعلك ثانياً بالنسبة لي.. اطمئن فهذا هو.. أنت كما أنت.. كما عرفتك لم تكن يوماً سوى أولاً في كل شيء.. وهكذا ستظل بإذن الله.. طالما بقي هذا القلب ينبض.. وطالما ظل هناك شيء اسمه الحياة.. شيء اسمه الحبّ. تابعوا الجزء الثاني من روايتي مغتربة لمعرفة ما المُقدّر لـ بطلينا .. ✖️لا أُحلل الاقتباس .. النقل ✖️ [مكتملة] [completed]
52 parts