سندريلا
  • Reads 226
  • Votes 12
  • Parts 1
  • Reads 226
  • Votes 12
  • Parts 1
Ongoing, First published May 13, 2016
كانت سندريلا تعيش مع والدها بعد أن توفّيت أمّها، وبعد فترةٍ من الزّمن قرّر أبوها أن يتزوّج من امرأةٍ لتربّي له سندريلا؛ نظراً لانشغاله بأعماله ووظائفه، فتزوّج من امرأة لديها فتاتان اسمهما كاترين و جيني. ماذا حدث لسندريلا بعد ذلك هل عاشت في عناء وتعب ام هناء ورغد...
أرجو التقيم
All Rights Reserved
Sign up to add سندريلا to your library and receive updates
or
#43سندريلا
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
58 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
الهـروب 2014  cover
طُغيان رآسد  cover
انتقام الوهج cover
بين الحياة والموت: إنقاذ البطل الأسير [مكتملة] cover
ضاري وعطوى || شارع الأعشى cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَة ، (مكتملة) cover
غراميات شارع الاعشى cover
Lelice cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover

الهـروب 2014

37 parts Ongoing

مـاذا تعرفون عـن الحربِ عـن صقيـعِ الخوفِ ووحـشة التـرقّـبِ ماذا تعـرفون عن سُـبابةٍ مُـرتجفـةٍ عـلىٰ الزنـادِ عن برودة المـوتى وجحـوظِ العينين ماذا تعرفون عنـها ؟ عن طـفلٍ مذعورٍ عن دمـيةٍ سقـطت من يدهِ! عن أغنـيةٍ ضـَلّت طريقها عن أسـَرةٍ فـرّت تاركه شايهـا الصبـاحي ساخنـاً عـلى المائده ؟ عن منـزلٍ ضجـر شوقاً إلى اهـلهِ وضحكـات الاطـفال ... ماذا تعـرفـون؟! ـ مـَن المــُنقذ ؟ ... لنـدخُل إلى عـالماً آخـر! # بقـلمـي سيـدرا مـُحـمَد 🗞️