گآبوس رحيلگ بارك تشانيول!
  • مقروء 2,731
  • صوت 220
  • أجزاء 4
  • مقروء 2,731
  • صوت 220
  • أجزاء 4
مستمرة، تم نشرها في مايو 22, 2016
تشانيول و "اسمك" ثنائي رائع جدا و علاقتكما معا يُحسد عليها حقا ‍❤️‍
استيقظتِ كعادتك كل صباح على وجهه الملائكي و اشعة الشمس تداعب تفاصيل وجهه... تمتمت و انت تداعبين شعره بلطف "آيقو جروي الصغير" ، قمت من السرير بهدوء و بحذر من ايقاضه و حجبتي نور الشمس عنه بشراشف النافذة كي ينعم بنوم مريح...
"اسمك" بوف :
 لا بد من أن يومه كان شاقا فمن عادته الاستيقاظ قبلي لاجده يراقبني و أنا نائمة... هل... اشش لالا انه فقط كسول  
الكاتبة بوف: 
تسللت الى المطبخ لتعدي الفطور... لطالما احب طبخك كثيرا فهو يأكل السم من تحت يديك... لا بد انك طباخة ماهرة!  
بينما انت منهمكة في قلي البيض و لفه تتمتمين بلحن اغنية "بروميس" انها المفضلة لديك! فجأة سمعتِ صوت باب الحمام... 
"اسمك بوف" :
جروي الصغير استيقظ اخييررا!  لحظة... لكن لماذا دخل الحمام هكذا من دون ان يناديني او يفاجئني بحضن من الخلف كعادته و يمارس نغاشته و و و! ما خطبه و لماذا احس بأن هناك شيئا غريبا في الموضوع! 
تشانيول بوف:  
فتحت عيناي اخيرا و فور ذلك مازال الم صدري يلازمني آآه...توجهت الى الحمام مباشرة لا أريد النظر في عينيها لانها سوف تكشف امر تعبي بسرعة  
الكاتبة بوف: 
نظر الى وجهه في المرآة و رأى وجهه الشاحب و الهالات السوداء التي تحت عينيه تكاد تصل ارضا!  وجه نظره الى الاسفل باحباط فجأ
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف گآبوس رحيلگ بارك تشانيول! إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
#349تخيل
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً