لحظه توقف القلب 1
  • Reads 40
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 40
  • Votes 1
  • Parts 1
Complete, First published May 23, 2016
Mature
تبدأ القصة بدخول إحدى الطالبات إلى غرفتي تستند إلى إحدى معلمات المدرسة وهي منهارة وفي حالٍ يرثى له.. حاولت مع المعلمة تهدئة الطالبة.. دون جدوى فطلبت منها الجلوس.. وناولتها مصحفاً فتحته على سورة (يس) وطلبت منها أن تذكر الله سبحانه وتعالى حتى تهدأ.. تناولت الطالبة المصحف.. بهدوء وأخذت تتلو آيات الله تعالى.. بينما لجأت إلى عملي.. وأنا على اعتقاد أن المشكلة لن تخرج عن حالة اكتئاب وضغط نفسي أو حالة وفاة قريب.. أو ما شابه من الحالات اليومية التي تطرأ على العمل.. ولم يخطر ببالي أبداً أن هذه الزهرة الجميلة تحمل هماً يثقل كاهل أسرة.. هدأت الطالبة وتقدمت مني بخطوات حزينة.. جلست أمامي شعرت بأنها تمالكت نفسها وتستعد للحديث.. ثم بدأت قائلة: بداية حكايتي كانت مع بدء إجازة الصيف للعام الدراسي السابق.. سافرت أمي مع أبي وجدتي للعلاج خارج الدولة.. وتركتني مع إخوتي الصغار برعاية عمتي.. وهي نصف أمية أقصد أنها تعلمت القراءة والكتابة ولكنها لا تعي أمور الحياة وفلسفتها.
كنت أشعر بالملل والكآبة فهي المرة الأولى التي أفارق فيها أمي.. بدأت أتسلى على النت وأتجول في عدة مواقع.. وأطيل الحوار في غرف الدردشة (الشات)
All Rights Reserved
Sign up to add لحظه توقف القلب 1 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
🦋اسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
My boy 🔞 cover
The Lost Mafia Princess cover
عشق الصعيدي  cover
هي و المجهول  cover
نجمتي يا نجمتي cover
BIKER. cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
I'm not perfect  cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊

21 parts Ongoing

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" ١٨+ تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.