Le mots "réalité" n'a plus la même signification joyeuse et calme maintenant. La réalité est maintenant, plus dévorante, plus dangereuse, plus...mortelle.
Nous ne sommes que ma soeur et moi maintenant, laissée à nous même. Je ne sais pas si je serai capable de traverser cette phase, si un jour je deviendrai forte mais je dois le devenir. Pour notre sécurité à moi et ma soeur, je deviendrai forte.
Mais...est-ce que deux adolescentes comme moi et ma sœur peuvent survivre..?
La vérité c'est que...j'ai peur...
Mais je vais tout faire pour nous protéger, moi et ma sœur.
Mais...et si de malheureux événements subviendraient..?
حصريا على #🕯chronique-DZ 🕯
🤍#السحر الملعون🤍
#شيطان زوجي 2
#الكاتبة : صونيا
#الكوفر : زينب
راقد على كرشو يحكي في التليفون والنعاس يدي فيه ماشي قادر يفتح عينيه وصوتها خارج من التليفون: وائل اهدر علاش سكتت وينك ....
سمعت شخير عرفت بلي رقد حكمها الضحك ما بغاتش تقطع عليه حطت الكيتمان في وذنها وقعدت تحوس في الانترنت على كاش حاجة تقراها وفي نفس الوقت تسمع فيه كيفاش يتنفس وخطرة على خطرة يشخر .....
سلمى دخلت للفايس تشوف كاش جديد حتى سمعت صوت غريب عندو قعدت تسمع مليح طلقت وذنيها صوت مرا تغني مي كلامها ماشي مفهوم كامل رجعت تقول الوووو الوووووو شوية وسمعت عيطة حتى نحات الكيتمان من وذنيها رجعت لول في فراشها .....
وجها رجع بيض كي الشمعة من الخوف .....
يديها يرجفو رجعت شدت الكتمان رجعتو في وذنيها وعاودت تسمع مكان والو مي الخط مزالو يمشي ما تقطعش سمعت مليح لقاتها نفسها تغني ما حبتش تعاود تهدر خافت ......
شوية وهذاك الصوت راح رجع وائل يشخر عادي هنا سلمى رجعت قالت الوووووو وائل......
تقطع التليفون في وجها ما فهمت والو ترعبت من واش صرالها .....
قعدت تخمم شكون هاذي سور يماه مي علاش عيطت عليها وعلاش ما كوباتش هي في تخمامها وتليفون صونالها لقاتو هو عاود عيطلها .....
رفدت عليه ....
سلمى : اذا راك تتمسخر يعطيك الصحة رعبتني والله ما حق عليك ..