مخيم الموت | مكتملة
  • Reads 19,931
  • Votes 2,472
  • Parts 23
  • Reads 19,931
  • Votes 2,472
  • Parts 23
Complete, First published May 28, 2016
مجموعة من الشباب والفتيات يذهبون لتخيم لكي يحاولو الاسترخاء
ولكن يتحول الاسترخاء الي جحيم  لا يستطيعو الخروج منه.
حازت على #1 في الفانفكشن ❤


[مكتملة]

جاري التعديل 

جميع الحقوق محفوظه.
All Rights Reserved
Sign up to add مخيم الموت | مكتملة to your library and receive updates
or
#64دايركشن
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
36 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
أنا وعفريت من الجن  cover
ألموت (8:00) cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
سجينه مختل لا يرحم cover
بين الماضي والحاضر(مكتمله) cover
زوجتي منقذتي "لا يمكن ان احبك أو اكرهك " cover
إحتجاز العُقول cover
الڤيلا الملعونة cover
أقٌوُآلُ وُحڪمْ  cover
هل هذا انا ؟ cover

أنا وعفريت من الجن

5 parts Complete

كثير منا يعرف إن عالم الجان مختلف عن عالم الإنسان مُرعب وغامض ومخيف ، فما بالكم بإعتداء الجان على الإنسان والدخول في جسده ما هي قصة المدعوة ( س ف ) التي عشقها جان ؟؟ ويعلم الله أنها قصة حقيقية قد روتها لي صديقة ولكن كتبتها ببعض من خيالي سأترك لكم الحكم في النهاية .... رحاب نبيل