ان كنت ساموت , دعيني اختر سمي على الاقل , انا اختاركي انتي .
..................................................
لم تكن تعلم ان كان هو شرير حكايتها ام حاميها و فارسها , ولكن في كلتا الحالتين هي ملعونه بحبه .
.................................................
للحظه ظنت ان الدنيا كانت تقف ضدها , وكأن الشمس قد حا ن وقت شروقها من مغربها , والسماء قد حان وقت سقوطها ولكن في تلك اللحظه التي لم تستطع رؤيه الجانب المشرق من الحياه بدء الجانب المضلم باللمعان , فبقيت هي امام خيارين اما ان تستمر بالحراك تجاه ذلك الجانب المظلم ورأسها للاسفل دون النظر حولها او ان تقف وتمعن النظر !
هو كان لمعان ظلمتها فهل لهما ان ينجوا من حلكته؟