احببتها في انتقامي
  • přečtení 20,180,220
  • Hlasy 370,087
  • Části 49
  • přečtení 20,180,220
  • Hlasy 370,087
  • Části 49
Dokončeno, poprvé publikováno čvn 03, 2016
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام 
علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ...

ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام ..

ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه  .....

فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد .....
فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟
Všechna práva vyhrazena
Obsah
Zaregistrujte se a přidejte احببتها في انتقامي do své knihovny a dostávat aktualizace
or
Pokyny k obsahu
Taky se ti může líbit
اسيرة البرهان (مُعدله مكتمله ) od user45735340
Části: 33 Dokončeno
حاصله على المركز الاول في "شرقية"بتاريخ5/17 ، حاصله على المركز الثالث فى ( اثاره) بتاريخ 22/2 حاصله على المركز الثاني فى جراه بتاريخ 3/20 حاصله على المركز الاول في سرطان بتاريخ 17/3/2023 فى عالم ملئ بالقتلى والرؤس المقطوعه فى عالم ملئ بالمجون والفساد فى عالم ملئ بالسنة اللهب و النيران؛ الدخان اصبح كسحابه من الضباب يشعر انها النهايه، يشعر؟!! بل مؤمن انها النهايه، لكن لحظه افاق على ذلك النور القادم من تلك الزاويه يقترب الضوء اكثر و اكثر يا الله!!! تمتم بها مندهشاً من تلك التى اقتربت منه بدلا تتمايل بنعومه كملاك هبط من السماء السابعه بدايةً من حجابها الذى يشع نور و تلك الابتسامه الصافيه لتمد يدها كطوق نجاه من الطوفان نظر الى يدها ثم الى وجهها شجعته تلك البسمه الصافيه ليمسك يدها ولتكون النهايه لكن نهاية لظلامه و ماضيه الاسود تنوية القصة لا تمت لاى اشخاص بالواقع تحذير لا احلل النشر او الاقتباس
المحتاله od Shimahussien
Části: 25 Průběžné
"لو الوقت كان مختلف او الوقت كان فيه شويه عدل كان زمانك دلوقتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي" ضحك أنس بغيظ ووخزها بقوة في خصرها فانتفضت بقوة صارخة لترتطم بكتف ثائر الذي كان يجاورها واقفا ،فامتدت يده تلقائية لتحيط بخصرها محاولة منه لإبعادها عنه ،لم يفهم لما ارتعش جسده لتلك الملامسة البسيطة،لما تأهبت حواسه لرائحتها الغريبة، مزيج من رائحة الفانيلا وزهر المشمش، هزته بقوة ،ارتجافة جسده المتأثر بها سببت له الغضب الشديد ،غضب من نفسه ومنها أيضا وخاصة حينما تعالت ضحكتها العابثة وهي توبخ أنس: عيب عليك الناس تقول علينا اى!! وانطلقت ضحكاتها الرائقة لتتوقف فجأة حين اصطدمت بنظرات ثائر التي تحولت من الغضب إلى الاحتقار وهو يشيح بوجهه عنها وكأنها مجرد النظر اليها تؤذيه ،هم بالمغادرة وهو فى قمة غضبه و لا يجد تفسيرا منطقيا لذلك الغضب الأعمى الذي انتابه فقط لرؤيتها بين يدي رجل آخر ،قوة إرادة رهيبة تلك ما جعلته ينطلق خارجة من المطعم قبل أن يسحبها سحبة من بين ذراعي أنس ،هل تلك غيرة! ، هل أصبح يغار عليها؟كيف؟ومتى؟ولما؟ أنها الفتاة التى كانت سببا فى قتل حبيبته ولم تكتفى بذلك فقط بل اتت لتنصب عليه وسرقت اوراقه ، كيف له ان يغار على محتاله، قاتله كتلك
Taky se ti může líbit
Slide 1 of 20
أسير عينيها cover
رسائل ليلية cover
نبض الروح الجزء (1/2) cover
الشرسه والصياد  cover
حب فى منتصف الطريق كاتبه «مـي تــا مـر»  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
اسيرة البرهان (مُعدله مكتمله ) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
المحتاله cover
خواطر بقلم /ندى ناصر  cover
(العوض الجميل)                   Noonazad  cover
ملاكي الساقط cover
عالم بيان للتصاميم (متوقف مؤقتاً)  cover
عشك بنيتي cover
قلبه الأعمى cover
و إني في هوى خاطفي متيمة cover
امرأة لا تقهر عزيزي..(مكتملة)  cover
لست أبي (كاملة) cover
ما وراء الإبتسامة (حكايتى). cover
𝐓𝐡𝐞 𝐒𝐚𝐜𝐫𝐢𝐟𝐢𝐜𝐞 🥀. cover

أسير عينيها

Části: 51 Dokončeno

صعدت بجانب والدته بخطي مترددة مرتجفة تعنف نفسها بشدة علي موافقتها لكلام والدته بينما تسير والدته بجانبها وعلي شفتيها ابتسامة غاضمة كلما لاحظت تردد لينا في الصعود تربطت علي ظهرها برفق لتحثها علي التقدم واخيرا وصلوا الي الغرفة دقت والدته الباب فازدرقت لينا ريقها عندما سمعت صوته يأذن للطارق بالدخول ادارت زينب مقبض الباب ودخلت خطوتين لتجده جالسا علي الفراش العريض يوليهم ظهره مرتديا قميص رمادي اللون وبنطال بدلة أسود تكلمت زينب بود : خالد أنت كويس تكلم بضيق من بين اسنانه : كويس هي الزفتة الممرضة فين نظرت زينب للينا بمكر لتردف بثقة : أنا جيبالك الي احسن من مليون ممرضة التوي جانب فمه بابتسامة واثقة كالعادة كان واثقا من نجاح خطته وها هي قد أتت بقدميها اقسم أنه لن يخرجها من هنا الا وهي.......