تراودني الان لذةُ نجاحٍ بسيط واختلاف ,
رغم علاقاتي السطيحة الا انني استطعتُ ان اتعايش معها لأخرج
لاحقاً بامتياز ,
لأخرج احقق ما راودني من احلام ,
ابتدئها بأرض الواقع وبسماء الابداع اُكمل .
- لم احقق نصراً عالياً ولكني اُبادر لأن أكون كذلك ,
لا يلهيني الاحباب ولا توقفني المعارضات طالما املك ارادة وعزيمة
وكلني املٌ في الاتي ودروسَ حياةٍ في الماضي,
ممتنة لكل يوم تنفستُ فيه دمعاً وفرحاً,
لا أخط قلمي على اوراق التخطيط الا فرحاً , ولن اجر قدمي للاستمرار
الا استهواءاً مني ,
لانني وببساطة اعلم اني مقدور مبادرة منذُ الصغر ,
ومازلتُ صغيرةً جداً,
مازلتُ اراه ولهذا سأسير