تراودني الان لذةُ نجاحٍ بسيط واختلاف ,
رغم علاقاتي السطيحة الا انني استطعتُ ان اتعايش معها لأخرج
لاحقاً بامتياز ,
لأخرج احقق ما راودني من احلام ,
ابتدئها بأرض الواقع وبسماء الابداع اُكمل .
- لم احقق نصراً عالياً ولكني اُبادر لأن أكون كذلك ,
لا يلهيني الاحباب ولا توقفني المعارضات طالما املك ارادة وعزيمة
وكلني املٌ في الاتي ودروسَ حياةٍ في الماضي,
ممتنة لكل يوم تنفستُ فيه دمعاً وفرحاً,
لا أخط قلمي على اوراق التخطيط الا فرحاً , ولن اجر قدمي للاستمرار
الا استهواءاً مني ,
لانني وببساطة اعلم اني مقدور مبادرة منذُ الصغر ,
ومازلتُ صغيرةً جداً,
مازلتُ اراه ولهذا سأسير
ضحية الجهل ، في محاولة بائسة ل تحصيني من اشباه الرجال
وضعو لي حارسا من عالم اخــر
في سحر قاسٍ ضناً منهم انه لن يقوم سوى بحمايتي
انقلب الســحر ليس على الســاحر بل عليّ
شيئ من لاشيئ يجعلني اعيش ما لا ينبغي ان اعيشه وارى ما لا ينبغي لي ان ارى
منذ حدوث ذلك وانا اسيرة لـه روحي عالقة بين عالمي وعــالمه